.
.
.
.
.
"ميني ارجوك توقف"
اردف جيسونغ لطفله الذي يرفض تناول طعامه
"اريد بابا"
"أميري والدك سوف يعود في المساء هيا تناول طعامك لتصبح قوي مثل بابا"
"هل سوف أصبح مثله حقا؟"
"بطبع"
ابتسم جيسونغ لطفله الذي بدء بتناول طعامه
"أحسنت"
ابتسم له بينما يمسح على شعره بلطف
" بابا"
نظر جيسونغ خلفه حيث يشير طفله
ابتسم لمينهو الذي جذب خصره بينما يحرك ارنبة أنفه على طول رقبة جيسونغ
" اشتقت لك "
" آنآ أيضا عزيزي لكن ليس أمامه"
" لابأس معي"
طبع قبلة على شفة جيسونغ ليتجه لطفله ليحمله بينما يوزع قبل على وجنته
"اذا يا ولي العهد انت لاتتعب والدتك اليس كذالك؟"
"كلا ميني أمير لطيف"
"أحسنت والان سوف تأخذ مكافئة"
"ماهية؟"
"لنذهب لرؤيتها"
اتجه به للحديقة الملكية رفقة جيسونغ انزل مينهو طفله ليمسك بيده
"جميل"
اردف جيسونغ ليردف مينهو
"هل ترا هذا المهر صغيري؟ "
" اجل"
" هو هدية لك عليك أن تعتني به ليكبر معك ويصبح صديقك"
" أنه لي؟ "
" بطبع"
ابتسم بوسع بينما يتجه للمهر الأبيض ليلعب معه بينما ابتسم مينهو على طفله المتحمس
"لاتقلق لم انسى والدته"
اردف بينما يهمس بإذنه جيسونغ الذي ابتسم لينظر له
" وانا ايضا لم انساك حبي"
" جيد اذا سوف نستمتع"
.
.
.
.
.
.
" لما الأمر متعب ياللهي؟"
اردف فيليكس بينما يجلس على الاريكة في مكتب تشانغبين الذي قهقه بخفة بينما ينهض له
" حبيبي انت في شهرك الأول وتتذمر؟"
"لكن حقا انا متعب دائماً"
"لابأس صغيري فقط بضعة أشهر وسوف نراه بيننا"
" وربما نراها"
"اجل ربما تكون فتاة "
" هل سوف تكون سعيد ان كانت فتاة؟"
"بطبع سوف أكون سعيد ولما لا أكون كذالك؟ انها طفلتي المدللة من زوجي الذي احبه وهل يوجد افضل من هذا؟ "
" كنت قلق بأنك لن تتقبل وجود فتاة بداخلي"
" كل شئ منك يجعلني سعيد حبيبي فتاة ام فتى بنهاية سوف يكون رمزنا اللطيف "
"احبك"
" وانا ايضا حبي"
.
.
.
النهاية
.
.
.
أنت تقرأ
𝑴𝒆𝒅𝒖𝒔𝒂
Short Storyسرقت ابتسامك بسهولة.. كن حذر انت الان في خطر أخبرني بآخر أمنياتك صغيري هذه الابتسامة التي سوف تلتقي بها في الجحيم
