'مه‍وُوسِ بَطفِلة حدِ الجَحِيم' 𝖩𝖪 .

Part: 8

دخل إلىٰ القصر وتحول لشيطان مِن غضبه كان لا يجرأ احد مِن العمال الاقتراب منه.

ايو_بتردد وخوف: جونغكوك!.

استدار لها جونغكوك بوجه لا يوجد به ملامح ثمَ قال جونغكوك: لماذا واللعنة؟! لماذا تهرب بعدما اليوم اعفيت عن عقابها؟! لماذا تُريد فقط ان تتلقىٰ العقاب؟!.

رفع خصلات شعره التي وقعت مِن الغضب.

قائِلاً جونغكوك_ببرود: ايو افضل ان تذهبي
مِن هُنا، لكي لا اؤذيكي!.

خرجت بعدما شعرت برنين هاتفها.

جونغكوك_بسخرية: لم يعد ينفع معكِ العقاب داي
ماذا تريدين ان افعل معكِ؟!.

دخل إلىٰ الصالة وجلس بعدما ملأ كأسه بالنبيذ
جلس بهدوء مُخيف الذي يراه بهذهِ الصالة سوف يموت مِن الرعب اذا هو لم يقتله بسبب غضبه الداخلي.

توقفت ايو لا تعرف ماذا سوف تفعل عندما
راودها اتصال مِن زوجها.

ايو_بخوف: ماذا سوف اقول لجونغكوك الآن! لقد نشر كُل شيء علىٰ مواقع التواصل الإجتماعي!، لقد انتحرت اذا راىٰ الفديوه المُصور وانقاذ ذلك الشاب لها سوف تصبح مجزرة دماء!، ماذا سوف افعل انا افضل ان اخبره قبل ان يعلم هو لوحده بعدها لا استطيع ان اوقفه مِن فعل اشياء غبية!، هو صحيح سوف يغضب ولكن ليسَ مثل اذا اخبرته انا بهدوء!.

امسكت فستانها بتوتر ودخلت إلىٰ القصر.
─

استقام بجسده ووضع يده بجيبه وراىٰ هاتفه قد ابتل بالكامل ومحفظته لم يعثر عليها.

؟؟؟: اللعنة! ماذا سوف افعل الآن لا مال ولا هاتف!.

نظر إلىٰ الملقاة علىٰ الأرض لقد تهورت بقفزي خلفها.

اقشعر جسدي مِن هذا البرد اوه يجب ان اتحرك مِن هُنا قبل ان تموت هيَ الآخرىٰ.

نزل لمستواها ليحملها ولكن اخذ نظره عقد الذي
يلتف علىٰ رقبتها.

غريب كيف لم يقع هذا بعمق البحر؟!. حملها بحذر
وبدا بالمشي خارج الشاطئ.

كان يمشي هو الآخر بتعب، ماذا سوف افعل الآن اوه حتىٰ اني لم احضر سيارتي!.

خرجت إلىٰ الشارع الرئيسي وعثرت بسرعة علىٰ سيارة أجرىٰ صعدت بها وكان السائِق ينظر بإستغراب لي.

؟؟؟_ببرود: توقف عن النظر هكذا هل هذه اول مرة
لك ترىٰ فيها اشخاص مّبتلين؟.