يوم ممل أخر
وبعد اخر لقاء والذي كان البارحة لم احرز أي
تقدملم احصل على رقمها حتى
أحسنت جيمين
__
السير تحت المطر ، مثالي
بلا مظلّة ، فهي ستخرب شعوري الجميل
ولم أعي على نفسي لأجدني أمام مكان فتاتي
أقصد اَيلا
تبا لما أنا هنا.؟!
وقفت أمام المنزل حَسنا لربما سألمحها من نافذة غرفتها
ويالا غباء تفكيري
"أحلام البسطاء"
تمتمت بها لذاتي و استدرت اريد العودة لمنزلي
للحظة توهمت فتح باب منزلها وسماع صوتها ينادي بإِسمي
اللعنة ما بِي أهلوس هكذا
"بارك جيمين"
سمعت صوتها مجددا والذي بت احفظه
استدرت لأجدها تلمحني بنظرات لم افسرها
باتت تقترب مني
لا أعلم مالذي يحدث بِتُ اتخيلها الأن
كيم اَيلا مالذي فعلتيه بخافقي
مدت يدها لي بمظّلة حمراء اللون ، انها اَيلا فِعلا
"ستمرض هكذا"
ثم ذهبت ودلفت لمنزلها مجددا
كدت اجزم أنها كانت وهماً لولا المظلة التي بيدي
فتحت المظلة واستدرت عائدا لمنزلي
مع ابتسامتي التي تتسع كلما تذكرت الأمر
أتمنى أن لا أمرض كي استطيع الذهاب للمدرسة
غدا
وشكرها.!
________
أنا شخصيا مش فاهمة شخصية البطلة محد يسأل
ڤوت:-(
أنت تقرأ
SHY ✓ |P.JM|
Short Story|مكتملة| "هل تفضل الموتشي أو المارشميلو" "المارشميلو" أردفت بسرعة لأراه يبتسم ببلاهة " الم تكن تكره المارشميلو" "لا ، انا احبها" "تحب ماذا" "المارشميلو.." "ظننت انك تحب اَيلا " هذا مُحرج لِما تَفعل هَذا سُوكجينَاه ...