««داخل مكتب ادهم في الشركه»»
ادهم /طيب دخليها... مشيت مرفت ودخل الشخص قائلا
الشخص / وحشتنيييي اويي...
ادهم بصدمه وظهر الوجهه الغضب وعروق رقبته برزت قائلا بصوت حااد / انتيييييي اي الللللي جااابك هنااا
ليلي بندم ولهفه / ادهم سامحني انا غلط في حقك سامحني ياادهم
ادهم بغضب قام من علي الكرسي وقائلا بزعيق / اسمحك..!؟ اسمحك انتييييي مستحيللللل اسمحككك ياخاينه اطلعي برااااا
ليلي برجاء / اربوك ياادهم سامحني هوا..، هوا ضحك عليا قالي انو بيحبني وهمني بحبه ليا كان ماشي معايا بس علشان كان عايز ياخد فلوسك وينتصر علي ارباح شركتك كان وخدني وصيله ليك سامحني
ادهم بغضب وعينيه بقت حمره جامد.. ومسكها من ذراعها بعنف ويقول بصوت كافحيح الأفاعي جنب اذنها / انا بكرهك انتي اكتر وحده كرهتها في حياتي وكمان مفاجأة انا اتجوزت... وزقها علي الارض.. قائلا بصوت كالرعد / اطلللللللعيييي براااااااا
ليلي بخوف وصدمه / ااا انت اتجوزت..!؟ لا لا انت بتضحك عليا علشان ابعد عنك بس انا مش هسيبك ولا هبعد ياادهم... وفي ثواني كان جيبها من شعرها وقائلا بزعيق / اطلعيييي براااا وجربي بس يا زباله انتي تيجي هنا تاني او اشوف وشك هنا تااااني فاهمه... وفتح باب المكتب و رمها بره والشركه كلها تلمت بتبص عليها ويتهمسو وهيا قاعده في الارض بتبص حوليها وتتوعد لي علي هذا الاهانه سوف تدمر حياته وحيات زوجته
اياد جي علي صوت زعيق ادهم / اي في اي مالك ياادهم صوتك عالي لي كده.... وانتو كل واحد علي شغله يلاااااا ودخل لي ادهم قائلا / في اي يابني صوتك عالي كده لي انا اول مره اشوفك متعصب بشكل ده..!!؟
ادهم بغضب / ابعد يا اياد دلوقتيييييي
اياد بزعيق / في اي مالك ياادهم مالك هتخبي علي صحبك واخوك وهتتغير معايا انا كمان..!!؟
ادهم بدء يهدا / رجعالي تاني يا أياد وبتفتح جرحي من جديد انا بكرها ومستحيللل اسمحها أبداً.. وقائلا بسخريه / ههههه الا اي عايزاني اسمحها هه
أياد بتنهيده / طيب تعاله ياصحبي نروح انا وانت الوقت اتأخر والساعه 11 يلا.... وقام مشي هوا وادهم
«« في فيلا ادهم الهواري(جناح ادهم)»»
ياسمين بملل قائله في نفسها / هوا ماله اتأخر كده لي اووووف طيب وانا بفكر فيه لي مايولع واحد مغرور وقليل الادب أصلا يختييييي انا اتجننت بكلم نفسي
طيب والله لاهجننك ياادهم🤭.. وقامت
✨✨✨✨✨✨
ادهم طالع بغضب علي الجناح بتاعه واوقفه صوت ابوه عامر قائلا / اي يابيه ملكش اب تسأل عليه ماساعت متجوزت وانت مش بتسأل علي حد.!!؟
أنت تقرأ
ﺰهّـرةّ أّلَيِّأّسِــمًيِّنِ
Aléatoire"حين كنت أنت الوجهة، كان الطريق مثل قراءة قصيدة حين كنت أنت الوجهة، كانت المسافة تقاس بالضحكات"
