“لاَ إريِدٌ انْ اشَھدٌ غيِابكَ ، اريِدُ انْ اغَيِب مَعهَ🙃🖤..!”
" "
♥🌎.....((في كندا)).... ❤🌎
تشرق الشمس تعلن عن بدايه يوم جميل ونشط لي تلك التي تمارس التمارين وتشرب عصير البرتقال وتلبس el hnd free وتستمع((مكملناش)) وهيا شارده تماماً لتقوم بأتصال علي احد ما ولاكن لا يوجد رد لتأفف بزعل وتغادر نحو غرفه الملابس لتغّير ملابس التمارين إلي ملابس مكونه من( بنطلون چينس تلجي وتيشرت اسود وكوتش أبيض وميك اب خفيف وتترك لشعرها البني منسدل علي ظهرها) ثم تذهب إلي المطار الذي يوصلها إلي القاهره
🌚🍀صلو علي النبي🍀🌚
.......((في شركه السيوفي))....كان سليم يقعد وهوا يتذكر شقيقته عندما افاقت وكانت تبكي بشده وتتمسك فيه مثل الطفله ولا تريد ان يذهب ويتركها لوحدها ليتنهد بضيق ويرجع للعمل بتركيز ليقطع تركيزه دلوف شخصا ما بهمجيه
الشخص /حبيييييب قلبي يابروووو رايق عليك المكتب يالا عظمههههه
سليم بضحك لاتظهر الا القليل الا مع الاشخاص المقربون لقلبه فقط ليقول وهوا يحتضنه / هيثم يخربيتك وحشتني
هيثم بغرور / ايوه منا عارف اي رأيك في البدله دي
سليم بأنتباه / اي ده انت دخلت كليه الشرطه مش كنت بتقول نفسك في طب وسفرت علشان تبقي دكتور عظيم ازاي ده حصل بقي
هيثم بحزن يخفي/اه كنت.. بس حبيت الشرطه واديني اتخرجت .. ثم يكمل بمرح.. والعصابه والحراميه عايزين يخلصو مني علشان مش بخليهم يتهنو بمهمه واحده هههههه
سليم / شكلك حكايتك ومغامراتك في كندا كانت كتيره فاانت هتعمل ايييي
هيثم بمرح / هعمل ايييي
سليم بجديه / هتستناني هنا لغيت مااخلص شغل ياظريف علشان هتبات معايا انهارده (ثواني اعرفكم علي هيثم.. هيثم شاب في سن سليم كان معاه في الجامعه وكان بيحب الطب بس القدر غير حياته ودخل شرطه وهنعرف قصته بس مع مرور الوقت .. وهوا شاب ذو وسامه وشعر أسود وعيون بنيه وجسم رياضي كاالحديد لأنه يحب الرياضه كثيراً))
سليم بجديه / هتقعد هنا طبعا ياظريف لغيت مااخلص شغل وبعد كده نروح انا وانت
هيثم بأستغراب / طيب لي منا عندي فيلتي ياذكي
سليم بنفاذ صبر / ياغبي انت بقي هتقعد ازاي في الفيلا وهيا كلها تراب ومش نضيفه بقلها فتره مقفوله وزمانها بقت زي المهجوره فابات عندي كام ليله عقبال ماابعتلك ناس يخلصوها
هيثم بطصنع الحرج / مكنتش حابب اتقل عليك وازعجك بس
سليم بغضب / اسكت الله يحرقك جتلي من انهي داهيه عايز امشي
أنت تقرأ
ﺰهّـرةّ أّلَيِّأّسِــمًيِّنِ
De Todo"حين كنت أنت الوجهة، كان الطريق مثل قراءة قصيدة حين كنت أنت الوجهة، كانت المسافة تقاس بالضحكات"