أول قصة أكتبها .. تعبر بشكل مباشر عن قصة خياليه لطالما تمنيت أن أعيشها مع فتاة ..
القصة عن ولد متنمر (فهد 16) ، طالب شاب يافع وسيم وجسمه فاتن جداً ، يُقبل في مدرسه للفتيات لأن مدرسة الأولاد مليئه لأقصى حد ، يعشق التنمر على الفتيات ورؤيتهم خائفين ويحب رؤيتهم بنظرة دونيه وكأنهم مخلوقات درجه ثانيه ..
في الحقيقه ميوله مختلفه تماماً فما ان يرجع للبيت حتى يفتح الهاتف لينظر في مقاطع الفتيات القاسيات ! نعم فهد يعشق الذل تحت اقدام الفتيات ، ويعشق رؤيتهن مسيطرات ، ويعشق رؤيتهن بالملابس المثيره وخاصه البوت الجلد الطويل اللذي يصل للركبه ، يعشق لدرجة الجنون ولدرجة أنه يتخيل نفسه يركع لأي بنت ذات شخصيه مسيطره ترتديه ! لكنه يخفي شخصيته الضعيفه أمام الفتيات في المدرسه لكي لا يفقد هيبته أمامهن ..
هنا تتفق بعض الفتيات على تجربة ابرة كانت تعمل عليها اخت احداهن وهي عباره عن تجربة لتقليص حجم الانسان ليصبح بحجم اليد !
كانت ريم 18 وسديم 18 وعهود 18 في الصف الاخير من الثانوية العامة ويعلمون أن فهد في الصفوف السفليه يتنمر على الفتيات بطريقه مقززه (واحياناً شهوانيه) ، قالت ريم : "اختي الكبرى قامت بتجربة في المختبر البارحه وخرجت بهذا اللقاح الذي يقلص الحجم ولكنها قالت انهم لم يجربوه بعد واخبرتها عن فهد وانه لا يستحق العيش فلماذا لا أجربه عليه؟ فقالت فكره رائعه! لماذا لا نذهب له ونحاول تجريبه عليه؟" قالت سديم "احسنتي يا ريم!" عهود :"يجب أن نوقفه عند حده!"
ذهبن الفتيات لفصل فهد ، عندما دخلن عليه وجدنه لوحده مع فتاة اخرى جالسه على كرسيها وهو يحاول أن يضع وجهها في منطقته الحساسه وكان يبدو في قمة الشهوانيه!! والفتاة خائفه ولم تفكر أياً من صديقاتها أن تبلغ المعلمات لانهن يعلمن أن الدور سيأتي عليهن اذا فعلن ذلك!
جاءت ريم من الخلف وحقنته بالجرعة ، وابعدت الابره بسرعه، ألتفت عليهن فهد بألم شديد في كتفه بسبب الدخول السريع للابره وخروجها ، وكان قضيبه منتصباً ، وكان خارج بنطاله لأنه كان يتنمر به على تلك الفتاة البريئه .. كان ليصرخ عليهن من الغضب ولكنه تفاجئ بجمالهن ، ما ان ادخل قضيبه من الاحراج ، حتى بدأ يصرخ عليهن (يخفي احراجه بالصراخ)، طلبت عهود من الفتاة الخروج من الفصل ، بدأ فهد يشعر بالدوار وسقط عند اقدام الفتيات في حالة تشنج .. هنا بدأن الفتيات بالضبط "ماذا كنت تقول ؟"، "ههههههههه هل رأيتن كيف سقط وتوقف عن الكلام؟، ريم اقتربت من عينيه المفتوحتين وجلسة امامه جلسة القرفصاء وتركت تنورتها لتظهر ملابسها الداخليه ونظرت له بكل ثقه "هذا موضعك الجديد! لن ترانا من اليوم فصاعداً الا من اسفل فيجب أن تعتاد على ذلك!"
أغمي على فهد، وكان وجهه أحمر بشده من شدة جمال الفتيات ومن رؤيته لريم بتلك الوضعيه، بدأ فهد بالتقلص شيئا فشيئًا، بعد عدة دقائق ، اخرجته سديم من بين كومة الملابس لتنظر إليه وقد أصبح حجبه كدمية صغيره جداً ، اخذت ريم هاتفه بسرعه واخذن باقي الفتيات ملابسه التي لم تتقلص معه واخفينها ، طلبت ريم من سديم أن تأخذه لكن سديم كانت تنظر إليه وهو نائم بيدها نظرات خارجه عن المألوف !! اختطفته ريم بسرعه وقالت لها سيأتي دورك لتستمتعي به لاحقاً ، دعينا نذهب الآن !!
أخبته ريم في حقيبتها ، وانتهى الدوام المدرسي ووعدت ريم صديقاتها أن تخبرهم فور استيقاظ فهد ووافقن على ذلك ، وهنا تبدأ الاثاره !
أنت تقرأ
نهاية المتنمر الصغير
Fantasyأول قصة أكتبها .. تعبر بشكل مباشر عن قصة خياليه لطالما تمنيت أن أعيشها مع فتاة .. القصة عن ولد متنمر (فهد) ، طالب شاب يافع وسيم وجسمه فاتن جداً ، يُقبل في مدرسه للفتيات لأن مدرسة الأولاد مليئه لأقصى حد ، يعشق التنمر على الفتيات ورؤيتهم خائفين ويحب ر...