تاكي لا يستطيع التحمل اكثر لقد قدمو له الكثير من المسؤولية
لكن لا احد يسأل
عن احواله او هل يعتني بنفسه
انهم فقط يرددون
اعتني بي مايكي
اعتني بي الجميع لكن مادا سيحدث لو اختفى و عاد لكن عاد بي جانب مضلم و ليس تاكي اللطيف
و بعد وقت و هم في السيارة قال تاكي "ما الذي جعلك تعود الى طوكيو بعد هاذاه السنين " "لقد عدت لي اجدك " "لماذا "بي عينين هامدتين "لي انك مثل اخي كنت تحميني من المتنمرين" "اجل يا كوكوتشو" مند ان تبناه رجل ما لم يره مجداد كانه اختفى ضن انه وجد حياته و نساه لكنه قليلا سعيد ان هناك صديق يقدره و يتدكره رغم هاذاه السنين و بعد مدة قال له توقف نضر كاكاتشو الى النافدة و اذا به يجده ينضر الى نفس المكان الذي انقده منه عندما كان سينتحر و فجاة نزل من السيارة و ذهب الى الكرسي و جلس بي هدوء و بعد مدة امسك زي تومان و رماه في النهر كانه يودع نفسه المغفلة و بعدها التف و عاد الى السيارة نضر كاكوتشو الى النهر لي المرة الاخيرة و غادر بعد مدة حل الليل نضر الى تاكي و قال" الن تنام " "لا " كان شعره منسدل الى الاسفل و عينيه الزرقاء باردة و جميع ملابسه سوداء بعد نصف يوم وصلوا الى فندق نزل كوكوتشوا من السيارة و ذهب لي حجز غرف في الفندق و نزل ورائه تاكي و بعد ان اعطته المضيفة المفتاح ذهب دون النضر الى الوراء بعد ساعتين اتاى اليه خادم "حان وقت العشاء سيدي" "اخرج " "لكن" "قلت لك اخرج من هنا" بعدها التف و خرج من الغرفة و تاكي اكمل النضر الى النافدة و بعد عشر دقائق اتى كوكوتشو مسرعا و جر تاكي الى غرفة الطعام اما عن تاكي فا هو يعرف انه سيجره في كلتا الحالتين حتى لو احضر الاكل الى غرفته عندما وصل اجلس تاكي على احد المقاعد ينتضر ان يعود الاخر بي الماء و عندما عاد بدا يوبخه حتا ياتي النادل بي الاكل و بعد مدة و تاكي صامت و الاخر يتحدث رغم ذلك استمع له النادل"هاهو طلبك يا سيدي" نضر تاكي الى ما يحمله راى الكثير و الكثير من الطعام نضر جيدا اجل هو ليس مخطئا هناك الكثير و تم اجباره على اكل صحنين بسبب بنيته الصغيرة و كيف اصبح نحيفا بعد دقائق اتا اتصال لي كوكوتشو نهض من الطاولة لي الحديث اما تاكي امسك الصحن و رما محتوى الصحن في القمامة و مثل انه انها الصحن و ذهب الى النادل و قال له بي تهديد"لو اخبرته اني لم اكل ساقتلك" "حسنا سيدي"بي توتر "و اخبره اني في غرفتي " "حاضر سيدي" و بعدها ذهب الى غرفته و جلس في نفس المكان ينضر الى النافدة كان منضر رائع لكنه كان ينضر له بي برود و عندما سمع اقتراب خطوات بي سرعة نهض من الكرسي و اطفا الانوار قبل دخول الشخص و جلس على السرير اما الشخص عندما رائ الضلام في الغرفة عاد من حيث اتى بعد 10 دقائق نهض تاكي من السرير و عاد لي الجلوس على الكرسي لم يحرك نضره من النافدة حتا شرقت الشمس تم طرق الباب نهض و فتح له قال"سيدي السيد كوكوتشو يطلب روئيتك" "10 دقائق و اكون هناك" قالها وعاد لي لبس معطفه بعدها توجه الى امام الفندق حيث كان الاخر ينتضره بي سيارة جلس في المقعد الخلفي دون التحدث او النضر الى الامام فقط ينضر الى النافدة بعد الوصوف الى الوجهة نضر الى الطائرة ثم الى كوكوتشو بي نضرة تقول ارجوك اخبرني انك تمزح معي نضر له بي نضرة مستغربة و قال "قلت ربما تفضل الطائرة على المركب" بعد اقلاع الطائرة المسكين غير رايه فتاكي تقيئ عليه حرفيا لم يصبر دقائق و عاد لي التقيوا رحلة كاملة وهم على نفس المنوال بعد مدة و اخيرا نزلو من على الطائرة كان حرفيا سيفقد وعيه من الدوار لكنه تماسك و نهض و ذهب مع كوكوتشو بعد منعطف في المنزل الضخم كان هناك رجل وسيم يجلس و يحمل كاس بين يديه رفع راسه و قال "اذا لقد عدت" "اجل" "اهاذا صديقك يبدوا لطيف بي النسبة لي عينيه الباردتين" "يبدوا انه حصلت له صدمت عندما كان هناك" "حسناسيدربه اخي التوام شخصيا" "لكن اخوك سيقتله بي تدريباته " "رغم ان تدريباته جهنمية لكنه لن يقتله" "حسنا استسلم دعه يدربه" كل هاذا الحوار امام تاكي الذي ينضر لهم و كانه يقول لا تبدوان كاب و ابن
شكل الاب الذي يتحدث مع كوكوتشو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها نهض و ذهب لي شركته و تاكي ذهب لي يرى معلمه الجديد
.
...
يتبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
