في زمن بعيد قد عاشت أميرة صغيرة تسمى
روزا مع اختها الأميرة الكبرى و أباها الملك وامها الملكه ولكن قد غدر بها أحدهم واعادها
الى مكان بدون اي ذاكره عن عائلتها أو مملكتها أو اي ذاكرة تتعلق بالمكان التي ولدت به ما الذي سوف يحدث اذا كانت الاميرة الكبري...
صرخت السيدة جيون على السيد جيون ؛ هل ارتحت الان لقد تركته يرحل و مالذي كنت سوف تخبره إياه ها السيد جيون ؛ ............ مازال في حاله صدمه فلم يجبها السيدة جيون ؛ انت الان كنت سوف تخبره ان ذلك الحقير هو الذي خطفني و اغتصبني في ذلك اليوم ها السيد جيون ؛ ماذا كان يجب أن يعلم السيدة جيون ؛ ليس بهذه الطريقه ليس بالصراخ عليه و عدم الاهتمام له دائما ( تمسح دموعها ) انت من اليوم لست مسؤولا عليه ولا على ميا انا المسؤوله عنهم و انت من الآن ليس لديك اي صله بهم و الان سوف اعطيك مهله ساعتان إن لم تعد ابني سوف يحصل شئ لن يعجبك حسنا والان بدأ وقتك اذهب هيا السيد جيون ؛ حسنا غادر السيد جيون واقفلت السيدة جيون باب القصر خلفه و صعدت لغرفه ميا لتراها
في مكان آخر
ذهبت آيات عند روزا و استقبلتها ام روزا أدخلتها و عندما رأت المكان نظيف لدرجه انها إذا نظرت في الأرض ترى وجهها أدخلتها و عندما علموا روزا و سما أن ايات قد أتت نزلوا بسرعه حتى يقابلوا صديقتهم التى لم يروها لمدة سنتين كامله و جلسوا معها لتقول ام روزا ؛ حسنا حبيبتي والان اريد التكلم معكي ولاكن اريد منكي ان لا تحزني أو تبكي حسنا آيات ( بحزن ) ؛ حسنا خالتي
Flash back 2 year
حيث كانت آيات ذاهبه مع خطيبها ليشتروا فستان الفرح و عندما ذهبوا اشتروا فستان جميل جدا و رائع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و كان باقي على يوم الزفاف يومان فقط مرت اليومان و جاء اليوم الموعود و هي ترتدي فستانها و تنتظر أباها يأخذها لمنصه الزفاف ولكن طال الوقت و بعدها هي لم تعد تستحمل فلقد نزلت للقاعه لم تلقى اي احد و باب القاعه مغلق و هي وحدها و لا احد معها لتاتي لتجرب فتح الباب فلم تفلح ظلت تصرخ طلبا للمساعده و لكن لا أحد يسمعها و ذهبت تركض لتهاتف أحد يساعدها ولكن لم تلقى هاتفها و الانوار مطفأة و هي لا ترى اي شئ و بعدها ظلت تصرخ مجددا و لكن من دون جدوى لأن حبالها الصوتيه قد قطعت مع كل الصراخ الذي ظلت تصرخه حتى طلعت شمس اليوم التالي حتى جاء أحد المسؤولين عن القاعه ووجدها ملقاه على الأرض فاقده للوعي و وجهها شاحب و تنفسها ضيق حملها و توجه بها للمستشفى دخل ووجد الطبيب قال له ؛ ارجوك أنقذها أنها فاقدة للوعي نادا الطبيب على الممرضين بالمستشفى و أحضروا لها سرير و ضعوها عليه و ادخلوها لغرفه الطوارئ ظلت بغرفه الطوارئ ساعه كامله و خرج الطبيب ليذهب له المسؤل عن القاعه وقال له ؛ماذا بها لماذا كانت فاقده للوعي الطبيب كيم نامجون ؛ هي كانت في حاله انهيار و قد بكت كثيرا هل كانت في غرفه مغلقه و الانوار مطفأة و هي وحدها ؟ المسؤل ؛ نعم لقد كانت في قاعه للاعراس وحدها و اضواءها مطفأه مالذي حدث معها نامجون ؛ حسنا هي لديها رهاب من الاماكن المغلقه لهاذا دخلت في حاله انهيار المسؤل ؛ حسنا شكرا لك نامجون ؛ هذا عملي لا شكر على واجب وانت الان اذهب حتى تنهي اوراق إخراجها من المستشفى المسؤل ؛ حسنا أيها الطبيب نامجون ؛ ناديني نامجون كيم نامجون المسؤل ؛ حسنا نامجون و ذهب نامجون و ظل مارك وحده و في طريقه حتى ينهي اوراق خروجها
