Part1

3.6K 175 138
                                    

.

.
.
.
.

.
.

.............

والدتي جيدة ولطيفة بكل شيء لكن ارجوك لاتذكر أمامها الحب لاتؤمن به ولا تدعني أفعل

منذ أن كنت صغير حذرتني من الجميع وتحديدا الفتية قالت بكل وضوح "أيان صغيري أفعل ما تريد لكن قلبك وجسدك ليسو لأي فتى"

حسناً طبقتها لكن ليس حقا.. ماحدث هو اني بعد أن بدأت اكبر وبعد أن أصبح عمري 16 بدأت اتعلق بقريبي ابن خالتي الذي كان يكبرني بسنة

بدأت حقا اتعلق به لا اقصد بأن اتبعه لكل مكان أو شيء لكني بدأت افتقده كثيرا ان لم يزورنا ساشعر بالحزن

عندما أصبحت ب 17 كنت قد زاد تعلقي به أصبحت أراه رجلي لا غير اكره ان يتغزل بأحد اكره ان يتجاهلني

لحسن حظي انه كان دائما الزيارة لنا وفي اكثر الاحين يبقى اكثر من يوم

في احد المرات سمحت له بلمسي وعندها تأكدت من مشاعري لم اعترف له لكني بقيت اسمح له بفعل مايريد

عندما يأتي وبعد أن نتأكد من نوم والدتي كنا نفعل مانريد قبل واحضان وغيره

.......

"أين ييني خاصتي"
صرخ فور دخوله ووالدتي قهقهت

"ليها العاق الا ترى سوا ابن خالتك؟ ماذا عن خالتك"

"بطبع سوف اسأل عن جميلتي"
اردف وهية ابتسمت

"أيان في غرفة المعيشة أذهب له ريثما اجهز الغداء"

"حاظر"
سار الأكبر لغرفة المعيشة
جلس لقرب إيان الذي ابتسم له

" اشتقت لك"
اردف وهو يضع رأسه برقبة الأصغر

" قد تدخل والدتي ابتعد هيون "

" قبلة سريعة شتقت لشفتيك "
اردف وانا تركت قبلة سريعة على شفتيه

"ليست جيدة لكني سأكتفي بها قبل أن تأتي والدتك"

اردف بها وانا اومئت له

"يا أطفال هيا الطعام جاهز"
سمعنا صوت والدتي ونهضنا نسير للمطبخ

"تناولوا طعامكم سأذهب للعمل الان ولاتتاخرا بالسهر"
هددت نهاية حديثها

" حاظر"

"وداعا"
ما أن خرجت والدتي حتى شعرت بجسدي يُحاصر على الجدار ولم يكون غير هيونجين

"تبا انت تزداد جمالاً"
همس أمام شفتي وانا ابتسمت اعانق رقبته بيدي

"وهذا الجميل لك"

ما أن اردفت حتى اخذ شفتي بقبلة جامحة امتص بها سفليتي ويده على خصري بادلته وامتصصت علويته

امال رأسه يقبل فكي نزولاً لرقبتي وانا حاولت الحفاظ على توازني

"لاتترك علامة هيون "

" ممم ساتركها لكن ليس بمكان واضح أميري"

"ح.. حسناً لكن لنتناول الطعام اولا"

"آنآ تناولت طعامي"
اردف وهو يداعب فكي بلطف ابتسمت بخفة لاردف

"هذه مكافئة ما قبل الطعام عزيزي هيا لنتناول الغداء"

"هل يوجد مكافئة بعده؟"

"اجل"

جلس الاثنان لتناول الطعام والتي لم تنتهي من غزل الأكبر او كلماته القذرة
.
.
.

.
.
.

" ا.. اا. ه هيونج.. ين بلطف ارجوك"
همس إيان لهيونجين الذي كان يقبل عنقه ويدفع بداخله

" حسناً اميري"

" انت جميل جدا"
أعاد هيونجين حديثه بهمس وهو يقبل وجنة إيان الذي كان يان بخفة

"هيون اسرع"
همس إيان وهيونجين نفذ طلبه بسرور من قد يرفض طلب لأيان!؟

.
.
.

𝑴𝒚 𝒈𝒉𝒐𝒔𝒕حيث تعيش القصص. اكتشف الآن