آنتيـﮯ مـلگيـﮯ..

الجزء الأول..

لكل شخص يضن إن الايدوال يعيشون بسعاده بمجرد الأبتسام عبر الكاميرا لا أنهم يتعذبون بطريقه هادئه وصامته أنا فتاة ندمت على كوني اصبحت ايدوال لم يكن هاذا حلمي أنا كان أن اصبح طبيبه نفسيه لكن والدي اجبرني وهاذه الشركه قاسيه جداً هم حتى لايدعوني ااكل الطعام جيدا لكي لا اصبح سمينه. وهم اسروني ولم اعد اسططيع فعل اي شيء احبه هناك الكارهين الساسانغ ولا ننسى المانجر الذي يتدخل بحياتك اكثر من الأزم.. انهم حقا حقا يبالغون.. المهم أنا أيناس احيانن ينادوني بسمراء تايهيونغ بسبب بشرتي التي هيه مشابها لبشرت تايهيونغ أنا اعيش في فندق للمشاهير اللعنه أنهم مزعجين جداً اتعرفو الساعه 1ليلا تجدهم يغنو حتى انني لآ اسططيع النوم بسببهم كما ان حراسهم ياااه مخيفين جداً واجسادهم ضخام هههه لهاذا اتراجع بل تكلم معهم عن هاذا لكي اتجنب المشاكل....

•
•
•
•

تتدرب ككل يوم وهيه معتاده على هاذا الوضع اصوات أنفاسها فقط ماتسمع في هاذه الغرفه وهيه غرفة التدريب لها لوحدها لأنها تكره أن تتدرب امام الناس..

العرق على جبينها بسبب التدريب المتواصل.. لتشعر بتقزز بسبب هاذا وأن رأحتها اصبحت كريها بسبب التدريب..

" اااه متعب كيف لي إن اهرب من هاذا المكاااان أللعنه على الشركات التي ك هاذه لم اعش يوم براحه بسببهم.. أردفت وهيه تحمل حقيبتها للذهاب للفندق.. خرجت لتجد السائق تأفأفت بتململ.. لتصعد في ألسياره ليهم السائق بل ذهاب للفندق.....

•
•
•
•
في الفندق...

استحمت لتشعر بل راحه ولم تمل من شتم الشركه كل ثانيه...

"صحيح ماذا أعد طعام اشعر بل جوع اممم اليل قد حل اااه ما أجمللل القمر.. تنضر له من النافذه..

اتجهت للمطبخ الذي هوا قريب جداً من الصألى ومفتوح عليها(تفهمون قصدي). اخذت علبة رامين سخنت  الماء.. لتضعه في علبة الرامين.. اخذته واتجهت للصألى وشغلت التلفاز... للتو وضعت لقمة في فمها طرق الباب لتنضر هاكذا( (◉‿◉)

من يأتي ألي بهاذا الوقت اااه اللعنه.. استقامت ذاهبا للباب لفتحه...

ايناس: قادمه..

نضرت عبر الفتحه الصغيره ولم يكن هناك اي شخص.. تنهدة لتفتح الباب.. ولم تكن غير فتاة تبدو جميله ولطيفه بنفس الوقت..

مينا: هااي.. لوحت ل ايناس..

ايناس: أوه.. أهلا من أنتي.. تكلمت بستغراب..

مينا: هل اسططيع الدخول.. كتفت يديها لصدرها..

ايناس: أوووه.. أجل تفضلي. تفضلي.. افسحت المجال للفتاة لتدخل وتجلس على الأريكه... وتتفحص المكان بعيونها..