قصه فتاه تعيش حياه فاحشه الثراء و بعائله كبيره و تتعدد من عده أفراد .. عائله نبيله راقيه لها صلات عريقه الكل يعرفهم بالطيب و الأخلاق و النبل الخالص .. حتى ظهرت هذه الفتاه في حياتهم و منذ ولادتها و كانت محور المشاكل و الحظ السيء .... تابعوا معي ..
ها...
لا يهم حكم الناس عليك .. لا يهم مرتبك منصبك .. احظى بحياه جميله بعيده عن الهموم و امرح بحياتك فلا يوجد فرصه أخرى
تمشي متجه إلى تلك الخزان العملاقه و التي كالغرفه ببابها .. و تدور حول نفسها و توزع نظرها على كل تلك الأنواع من الملابس .. لتخرج اخيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و تجعل من شعرها منسدلا على وجهها بما انه قصييير جدا .. و تأخذ حقيبتها و تستعد للذهاب إلى المدرسه كالعاده لكن اليوم هو يومها الأول في المدرسه الجديده
بما ان عائلتها قد انتقلت من لندن لهذا العام و هم مستعدون للاستقرار في اليابان في هوكايدو و في أكبر مدينه في سابورو
عائلته كبيييره حقا و هي اخر ابن في هذه العائله و لقبها متمرده .. بسبب حبها للشغب و لا تحتمل نصح أحدهم لها ..
تنزل للاسفل و بطبيعه الحال إلى غرفه الطعام و الخدم يفتح لها باب الغرفه لتفتح على أفراد العائلة الأب يترأس الطاوله و بجانبه الأيسر الأم بقلب طيب و بجانب الأب الأيمن الابن الأول و الذي يشارك في اداره الشركه مع والده و الابن الثاني بجانب الأم و الذي أيضا انتهى من دراسته و يساعد في اداره الشركه
يأتي بجانب الابن الكبر الأول الابن الثالث و هو لا يزال في آخر سنه له في الجامعه و لقد عاد من لندن معهم لم ساعدتهم في النقل و سيعود بعد اسبوع لإكمال الدراسه في الخارج بسبب تخصصه الفني ..
و بجانب الابن الثاني تجلس الابنه الرابعه و التي في سنتها الثالثه هي و الابنه الخامسه التي تدرس في سنتها الثانيه يدرسن الجامعه في اليابان و لهذا كن يعشن هنا وحيدات
الابن السادس و الذي قد انهي سنته الثانويه الاخيره و بدء في الجامعه هذه السنه يجلس بجانب الابنه الخامسه
هنا تأتي روس بطلتنا في ترتيب العائله اخر الأبناء السابعه في الترتيب تجلس بجانب الابن الثالث بهدود
