آلبآر آلثآني

669 16 1
                                    

آلگآتبة يقين

نآزگ. گعدت آلصـبح وگلت صـبآح آلخير

بآبآ ومـآمـآ ومـقدآد ورآئد. صـبآح عسـل

نآزگ. يلة بآي آبو آخطـ آجة. هہلو بنآت خلصـ آلدوآمـ وآبو آلخطـ مـسـوي حآدث طـريت آرجع آلبيت وآحدي وفجئتن آشـوف شـآب حلو مـبين ضـآبطـ صـآعد بآسـيآر جگسـآرة گآمـ يتغزل بية بسـ آني مـآمـهہتمـة لئ آبد

فهہد شـفت بنية تخبل گعدت آتغزل بية مـآترد هہنآ خلصـ صـبري رآئسـن نزلت مـن آلسـيآرة وجريتة مـن يدة

نآزگ. حبآب عوف يدي

فهہد بگل برود ليشـ.

نآزگ حآولت آوخر يدي مـنة بسـ مـآدري ونصـرب رآسـي بآتيل آلگهہربآء وغمـة علية

فهہد مـآدري شـلون نضـربت رآسـة وگعت بجضـني
خذتة آلشـقة عندي. وگمـت آبآوع علية وهہية نآيمـة تخبل آويلي فة ضـليت آشـرب وآبوع علية آحد مـآسـگرت

نآزگ وعيت علئ روحي وشـفتةگآعد گدآمـي وهہوة ويبآوع علية بنصـرآت مـو مـريحة فة صـفنت وگمـت رگضـت علئ آلبآب ورئسـن گمـشـني تفعتة وضـربتة بسـ مـآفآت لن قوي گلشـ مـآگدرت علية

فهہد ضـربتني رآجدي ومـآتحمـلتة آمـ گمـت گتلتة بآحزآمـ

نآزگ گآمـ يضـربني بقوو بآجزآمـ وختصـبني آگثر مـن مـرة گلمـآ يشـري

فهہد گعدت آلصـبح رآسـي يوحعني طـبيت سـبحت لمـن طـلعت آلگيتة تبجي وتگلي آهہلي رآح يگتلوني بآوعت وذگرت خوآتي گتلة رآح آوديج آلمـسـتشـفئ ونگول تعرضـتي آلحآدث وبعدن آجي آخطـبج علئ سـنة آللة ورسـولة

نآزگ تمـآمـ رحت آلمـسـتشـفئ جو آهہلي وعرفو آني آني مـتعرضـة آلحآدت

اغتصـآب آلمـرآهہقة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن