😳بداية عذابي😳البارت السابع.

592 32 0
                                    

اليوم التالي استيقظت وذهبت الى المدرسة واضن كان الوقت مبكرا قليلا وذهبت إلى مكتبة المدرسة لكن كانت المفاجئة لم اتوقع ان ارئ تلك المتنمرات في المكتبة فقط كانا ينظران لي ويبتسما ابتسامة اجفلت شرايين قلبي 🤤تقدمت المدعية جينا وقد تحولت نضراتها الى البرود وهيا تتقدم نحوي لقد كنت اتراجع الى الخلف بلا حول ولا قوة.

جينا:أهلا وسهلا انسة اسمك كنا ننتظرك منذ أكثر من ساعة .
انتي:ماذا تريدين وايضا ماذا تفعلن في المكتبة.

جينا:اتينا لنكمل ماتبقى من عمل البارحه الذي لم نكمله فكما تعلمين المثل يقول لا تؤجل عمل اليوم للغد لذلك اتيت لاكمل عملي.
اتت الي وامسكت بشعري بقوة وسحبتني الى الطاولة ودفعت براسي علي الطاولة بقوة لدرجة بدأ انفي بالنزيف بقوة فلقد كانت الضربة قوية جدا 
لقد اصابني الدوار .
لم يكفي هذا فحسب بل سحبتني مرة اخرى ولكن هذه المرة بدات صفعي كما لو تضرب حيوان لقد كانت متوحشه حقا وفجاة لم أشعر بنفسي الى اني طريحة الارض بسبب الضربة التي وقعت على راسي وبعدها لم أعد أشعر بي  اي شي .

هربت جينا وصديقاتها اللذان كانا يرتجفان من الخوف لروية اسمك وهيا تقطيها دمائها ضنو ان جينا قتلتها🙊 لذلك فرو هاربات قبل ان يراهم احد💃💃. ☠☠

...............................☠

اما عند يونغي استيقظ وتوجه الى الحمام وبعد أن انتهى من روتينه ذهب لكي يفطر وبعد انتهائه استقام لكي يذهب وأخذ مفاتيح سيارته وذهب
بعد نصف ساعة وصل يونغي للمدرسة وتفاجئ انه لا يوجد أحد في المدرسة توجه إلى الفصل وجلس قليلا في الصف فشعر بالملل وقرر الخروج والتمشي في ساحة المدرسة وعندما كانا يتمشى راى بوابة المكت مفتوحه لذلك توجه اليها ودخل لكنه صدم من المنظر الذي امامه صدم من مظهر اسمك التي كانت دمائها تقطيها وايضا بجانبها يوجد الدماء. فركض يونغي بسرعة باتجاهك وهو ينادي باسمك.
يونغي بخوف وقلق:اسمك اسمك استيقظي ماذا حدث لكي.
يونغي وهو يحملك بين ذراعيه.
يونغي:ارجوكي اسمك استيقظتي واخبريني من هذا الحقير الذي تجرأ وفعل بكي هذا.

لكن لا رد منك .
ذهب يونغي بكي الى العياده مسرعا وادخلكي بسرعه وهو ينادي على الممرضة.

يونغي بصراخ:ايتهاالممرصة اين انتي يوجد حاله طارئة ارجوكي بسرعة.
اتت الممرضة مسرعة لكي تتفحص اسمك.

الممرضة:ماذا حدث لها لما هيا بهذهي الحاله من الذي فعل بها هكذا اخبرني.
يونغي:انا لا أعلم من فعل هذا انا كنت اتمشى وبالصدفة دخلت المكتبه ورايتها وهيا غائبة عن الوعي والدماء تقطيها.

الممرضة:يجب أن نتصل على والدتها.

يونغي:حسنا لكن متى تستيقظ.
الممرضة:لا تقلق سوف تستيقظ قريبا.
يونغي:شكرا لكي.

السمينة القبيحةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن