تبنيت طفل ظلمه الزمان
ليس ذنبه ما حدث في الماضي
كيف تحول من قط صغير الي أسد كبير
لقد نجح في إيقاعي في شباكه....... ♡
* ربما تتواجد كتابات عنيفه و تعذيب او تحتوي على الفاظ لا تناسب من هم أصغر من 15 سنه
*لا اسيئ لأي ايدول بكتاباتي انا فقط استخدم اس...
كانت في سيارتها الحمراء مع ذلك الفتي التي تبنته منذ دقائق معدوده
تقود في هدوء تام وتحاول تذكر ماالذي نسيته وبعد 5 ثواني تذكرت انها نسيت صديقها تاي في الميتم
أوقفت السياره فجأه مما سبب في صدمه جونغكوك الذي كان ينظر لتلك المناظر الطبيعيه من شباك السياره ولكن لم يدوم ذلك الهدوء
نظر جونغكوك لأولفيا بخوف لتلاحظ أولفيا ذلك نظرت لعينيه المتوتره تنهدتت أولفيا ثم مدتت يديها لتربت علي رأس جونغكوك بحنيه قائلا
أولفيا بحنان : هل أخافتك حين أوقفت السياره فجأه
هز جونغكوك رأسه لأعلي و لأسفل بمعني أجل قهقه أولفيا علي لطافته واخذت يديها لتتلمس وجنتيه برقه
أولفيا بلطف : لا تخاف صغيري جي كي أريدك ان تكون رجل قوي لا يخاف شيئا
انهت كلامها لتجعل اصابعها تتراقص علي بنيه ذلك الصغير وتدغدغه تجعله يضحك بقوه وهي تضحك معه
أولفيا : وايضا يجب أن نعمل على جعل لك الكثير من العضلات لان بنيتك ضعيفه هممم
بعد ان بطرت كلماتها توقفت اصابعها وهو اعتدل جلسته ومازال يقهقه ويضحك بخفه نظرت أولفيا له تتأمل ابتسامته الجميله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ظلت اولفيا شارده في جمال ابتسامته وأسنانه الشبيه بأسنان الارنب اللطيفه
لاحظ جونغكوك ذلك فإبتسم بخجل و انزل رأسه للأسفل
وفجأه رن هاتف أولفيا افاقت من شرودها وأخذت الهاتف لترد عليه
لاحظ جونغكوك اسم المتصل كان ( كيم لعنه *$^) فتحت أولفيا الاتصال ووضعت الهاتف في مكانه المخصص في السياره بعد ان فتحت مكبر الصوت
ماإن فتحت المكبر لتسمع صوت صراخ الاخر صدم جونغكوك من صوته الغاضب اما اولفيا لم تبدي اي رده فعل
فهي تعرف انه سيتصل عليها وسيصرخ وسيكون غاضب لانها نسيته وذهبت وهي تعرف انه يكره ان يتم تجاهله بأي شكل من الأشكال فما بال صديقته تجاهلته
تاي بصراخ : اللعنه عليكي أولفيا هكذا تتركيني في ذلك الميتم وتذهبي انتي و صعلوككي ذاك لقد دخلت الحمام فقط عشر دقائق وذهبتي دون أن تنتبهي بوجودي من الأساس هل هذا الصعلوك الصغير اصبح اهم مني هااا
قال كلامه بسرعه غاضبه انه بحق غاضب جدا لقد سمع جونغكوك كل كلمه قالها تاي و حين سمع انه لقبه بالصعلوك انزل رأسه بحزن
لاحظت أولفيا ذلك هي لم تحب نظره الحزن تلك التي ظهرت علي وجهه وهي لا تعلم لماذا هي فقط كرهت كونه حزين
