فَهِي هِي وهِي ثُمَّ هِي هِي وهي وَهِي مُنىً لِي مِنَ الدُّنيا مِنَ النَّاسِ بالجُمَلْ أَلا لا أَلا إِلاَّ لآلاءِ لابِثٍ ولا لا أَلا إِلا لآلاءِ مَن رَحَلْ فكَم كَم وكَم كَم ثُمَّ كَم كَم وكَم وَكَم قَطَعتُ الفَيافِي والمَهَامِهَ لَمْ أَمَلْ وكَافٌ وكَفكافٌ وكَفِّي بِكَفِّهَا وكَافٌ كَفُوفُ الوَدقِ مِن كَفِّها انهَملْ فَلَو لَو ولَو لَو ثُمَّ لَو لَو ولَو ولَو دَنَا دَارُ سَلمَى كُنتُ أَوَّلَ مَن وَصَلْ وعَن عَن وعَن عَن ثُمَّ عَن عَن وعَن وَعَن أُسَائِلُ عَنها كُلَّ مَن سَارَ وارتَحَلْ وفِي وفِي فِي ثُمَّ فِي فِي وفِي وفِي وفِي وجنَتَي سَلمَى أُقَبِّلُ لَمْ أَمَلْ وسَل سَل وسَل سَل ثُمَّ سَل سَل وسَل وسَل دَارَ سَلمى والرَّبُوعَ فَكَم أَسَلْ وشَنصِل وشَنصِل ثُمَّ شَنصِل عَشَنصَلٍ عَلى حاجِبَي سَلمَى يَزِينُ مَعَ المُقَلْ حِجَازيَّة العَينَين مَكيَّةُ الحَشَا عِرَاقِيَّةُ الأَطرَافِ رُومِيَّةُ الكَفَلْ تِهامِيَّةَ الأَبدانِ عَبسِيَّةُ اللَمَى خُزَاعِيَّة الأَسنَانِ دُرِّيَّة القبَلْ
#نهج_امرؤ_القيس