نظر مصطفى اليه وقال اذا لم توقع على الصفقه وتكون ضد ابنك ام يصبحن حفيداتك بخطر شديد ياسيد مارك وسندعك تفكر لديك مهله يومان وفجأ دخلن حفيداتوو ذهبوو لمنزل جدهم طبعا الجد فزع من مكانه وتخيل كيف ماذا سيحدث لو اتا الخدم وقال انهن بخطر هنا دخل الخيال وهو يتعذر من البيندوو وابنائه مصطفى ومحمد و مراد تعذر منهم وقال سامحوني لكنهن فتيات وفي خطر شديد علي انقاضهم وقفو هم وقالوو نحن سننتظرك هنا حتى تأني وهو ذهب يركض حتى وصل الجد مارك الى حفيداته
وقال لهن هل انتي بخير وفجأ افيق وعلى صوت مصكفى وهو يقول سيد مارك هل انت بخير قال ماذا ن نعم نعم انا بخير وقال للخادم ان يدخل الامتعه
وادخل الامتعه غرفهن
وبعد ان ذهب الخادم ووضعهن في اماكنهن وخرج وقال سيدي لقد وضعت الامتعه وفجأ قبل ان يغاد البيندو ك
كانوو على وشك النهوض لولا رائوو الفتيات وهم يدخلن للوالدهن متاسبقات ويقولن مافاجأ
والجد فرح بشده لكون حفيداته اتين والسعاده والسرور والبهجه تملأ وجهه وكانوو ينظرون الى الفتيات وافواههم مفتوحه من شده جمالهن مصطفى مراد محمد 😮😮
ميرا 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اماند 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الينا 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حيث انصدموو من جمالهن بشده ووجميعهم وقعوو بعشقهن من شده جمالهن وبدأت قلوبهم تتراقص وبدو مثيرات جدا وقد دهشوو جدا من شده جمالهم واتت جدتهم وذهبوو لحتضانها لم يهتموو للجالسين امامهم مندهشين 😹😹😹😹😹😹😹😹😹😹 وذهبت جدتهم وجلسد بجانب جدهم وقالت للفتيات بما انكم اتيتم انا حقا تعبت واماندا قالت لها نعم جدتي قالت ياحبيبتي انا اشتقت للكعك الذي تصنعيه بشده اشرت اماندا بمعنى من عيوني ياجدتي وذهبت الى المطبخ
ونظرت الى ميرا قالت لها ياخر العنقود اذهبي واصنعي الكاكاو المفضل لي انا اعشقه من يديكي قالت ميرا تأمريني ياجدتي
نظرت الى الينا وقالت ياحبيبتي وانتي رتبي حقائب اخواتك ولاتخبريهم اننا اليوم سنذهب للملاهي معا لان اماندا تحب الملاهي جدا عائله البيندوو تنظر لهم بكل برود جوليا وادم الباردان (هما والدين مصطفى مراد محمد). مصطفى ينظر لاماندا بأعجاب ومحمد ينظر ل الينا بعشق ومراد ينظر الى ميرا بأعجاب من اثارتها وانوثتها البارزه وهي جميله جدا حيث صدم تماما ونسو الى ماذا اصلا اتوو
وهم لحد الأن لايعلمون انهم يكونون بنات عدوهم البير وادم ينظر الى اولاده بضحك يحاول اخفائه
