مَلكه قلب الطوفان🎶(شقيه إقتحمت أسوار قلبي ج2)🎶 بقلم: ولاء علي 🎶

مقدمه

ماذا لو حدث شئ هدم سعادتهم وحياتهم التي
لم يبدأوها بعد...
فحياتهم عباره عن اختبارات وصعاب وخوف
وألم..
ماذا لو حاول مجهول قريب اليهم التفريق
بينهم وتنفيذ الخطط والمؤمرات....
فهل سينجح ذلك المجهول في بعدهم؟؟
اما خططه ستذهب هباءً....
ماذا لو كانت غيرته وانانيته السبب..
فهل سيجد السماح عند المواجهه ام لا..
وماذا لو كان البعد ذلك.. مقدر بدون تدخل
احد.. فقدرهم وحكمه الله تعالا.. لا نزاع عليها
ولن يستطيع احد ان... ينقذهم غير بفضل
وقدره الله....

وماذا عن قلب طوفانا العاشق حد النخاع...
هل سيقف مكتوف اليد والمؤمرات تعقد
من حوله.. اما ماذا؟؟

وهل مَلكه قلبه ستظل بجواره للأبد...؟
ام ماذا؟

ماذا سيفعل عندما يعلم هويه من يريده
تفريقه عن مَلكه قلبه؟؟؟

رحله مليئه بالصعاب.. والألم.. وبرغم ذلك لا
تخلي من الشقاوه والمرح لتلك الشقيه
التي برغم كل شئ.. ستبقى تخفف حزن
وآلام من حولها..

فهل ستستطيع تلك الشقيه مَلكه قلب الطوفان التصدي لما يحدث؟
وهل ستقدر على اراحه قلوب اصدقائها؟؟
وحصول كلا منهمن على معشوقه...

دعونا نخوض رحله الصداقه.. والاخوه
والسماح.. سنرا ذلك الجانب من الدعم بين الأصدقاء والتعاون والموازره بجوار
بعضهم البعض في أكحل الظروف..
والمشاكل.. والصعاب

فهل تلك الشقيه ستتحمل كل تلك المواجهات والصعاب... ؟
ام قلبها لن يتحمل اكثر من ذلك.. وستكون
النتيجه وخيمه وخساره الجميع لتلك الشقيه

وماذا عن الطوفان الذي أصبح كسابق عهده
قبل مقابله شقيته ومَلكة قلبه
و أصبح قاسي كاره للحياة.. بعدما ازدهرت
أمامه ينابيع الحب والإهتمام.. ولكن كل شي
ذهب مع طفلته وشقيته.. اخذت السعاده
وذهبت لعالم موازي... ولكن لكل بداية نهاية..
فهل سيجد هو نهاية آلامه..؟
وماذا حدث ليصبح هكذا بل أسوأ مما عهدناه...
لنتغول في حياتهم  ... ونعلم ما حدث عند
اخر لقاء بينهم.....
فانتظروا جزء ملئ بالألم... والفراق... والحزن
والعشق... والمرح... والغيره... والمؤامرات
رحله ستختلف بإذن الله عن ما سبقها في
الرواية

فأتمنى أن تلقى القبول والتفاعل
سأنتظر رأيكم في المقدمة يا أحلى عيلة
بحبببكم كتيير 😍💗