I loved my bully // أحببت متنمري || Taejin ✅

البارت 11

إنه صباح الإثنين وكنت أتوق لرؤية كوك، لم أره منذ قتالنا. هل كان قتال؟ تنهدت. أيا كان ، ليس الأمر كما لو أن كوك يمكنه أن يتجنبني إلى الأبد. انه صديقي المفضل. على الأقل ، ما زلت آمل أن نكون كذلك.

نظرت في القاعات أبحث عنه غير موجود. توجهت إلى فصل الصالة الرياضية . أعلم أنه يمكنني رؤيته هناك. كان دائما هناك قبل أي شخص آخر.

مشيت عبر باب غرفة تبديل الملابس وتوجهت إلى خزانته، نظرت حولي وتنهدت بارتياح عندما رأيته أخيرًا ، يمكنني التحدث معه، ركضت نحوه وتوقفت فجأة أمامه.

صرخت "كوك" لكنه قطعني بغلق باب الخزانة.

أمسك ذراعه برفق ، " رفع يدي عنه، يبدو أنه غاضب

أدار كوك رأسه ونظر إليّ محبطًا. "لقد اكتفيت." يقول بهدوء.

سخرت. "جديًا؟ هذا هو أول شيء تقوله لي؟" أمسكت بذراعه مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر. "كوك!"

أمسك كوك معصمي ورفعه في الهواء ، جاهدت لاختراق قبضته، كنت أعلم أنه قوي لكنني لم أعتقد أنه كان بهذه القوة.

مد كوك يده إلى ذراعي الأخرى واستخدم كل قوته ودفعني إلى جدار الخزانة. يحاصرني بهيكله، كان معصمي بالقرب من رأسي.

"جين!" هو يصرخ. "لماذا لا يمكنك -" توقف وأطلق يديه اللتين كانتا تحاصرني. يدير رأسه ويتجنب النظر لعيني.

"توقف عن تجاهلي" صرخت. أمسكت بقميصه بقبضتي. "انظر إلي!"

يمكنني القول أن كوك بدا وكأنه على وشك البكاء.

"لا أستطيع التحمل أكثر!" هو صرخ.

"لا يمكن أن تتحمل ماذا ؟!" صرخت.

يلتفت ويضع يديه على كل جانب من رقبتي، واقترب وشفتاه تلمست شفتي.

لا أعرف ماذا حدث الأن لقد صعقت، حرر كوك رقبتي وأسقط يديه على جانبه، نظرا إلي باكيا " أنا أسف أنا أحبك" بعد ثانية من الصمت رفعت ذراعي وصفعته.

نظر إلي مرتبكًا ، وقفت وشاهدته يحاول تخفيف آلامه.

بعدها استدرت بعيدًا وتوجهت نحو خزانتي، فتحته
ارتديت قميص الصالة الرياضية واستدرت. كان كوك يراقبني. دون تفكير قلت أول شيء خطر برأسي.

"لماذا!" بدأت بالصراخ "لماذا فعلت ذلك؟"
كان الطلاب يدخلون الغرفة ركضت إلى كوك ودفعته على الأرض. "أنت!" أمسكت بقميصه وقمت بضربه ، "كيف يمكنك أن تفعل ذلك بي؟" صرخت في وجهه.

لكمته في وجهه، بدأت أبكي. "أنت أفضل صديق لي!"

لقد لكمت كوك مرارا وتكرارا. "لماذا ... لماذا فعلت ذلك ..." لم يقاوم ، لقد أخذ كل لكمة أعطيتها له.

سار المعلم في الغرفة واندفع لدفعي بعيدًا عن كوك. سقطت على الأرض لكنني حاولت النهوض. كان المعلم يصرخ . استطعت سماع كوك وهو يصيح "أنا آسف!" مرارا و تكرارا.