بعد يومين كانت أويون في غرفتها تجهز نفسها برفقة ابنتها لونا "هيا اسرعي الكل بانتظارك" أردفت ليلي بعدما دخلت الغرفة "انا متوترة" "لابد وأنك تمزحين معي " اجابت ليلي بقلة صبر سبقت لونا نزلت لتجد والدها يقف عند نهاية الدرج برفقة جونغكوك "اين هي والدتك" نزلت في تلك اللحظة اويون برفقة ليلي ملابس ليلي:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس اويون:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"تبدين فاتنة" أردف جونغكوك بابتسامة خبيثة "ومتى لم أكن كذلك" "مابك عزيزي" أردفت اويون بعدما لاحظت شرود تايهيونغ لم يجبها فقبلت وجنتاه اقترب منها وهمس في اذنها "عزيزتي انا منتصب الان لدرجة لا تسمح لي بالتكلم" ضحكت بخجل ثم تقدموا للخارج سبق جونغكوك و ليلي ثم أتوا من الخلف تاي اويون و صغيرتهم لونا تمسك بكلا ايدي والديها فور دخولهم بدأ الجميع بالتصفيق وقاموا بتهنأنتهم وبعد مدة بينما الكل جالس طلب تاي من اويون ان ترقص معه فوافقت بسرور بعد مرور ثلاث سنين كان تاي جالس رفقة لونا "نحن هنا مجددا عزيزتي اليوم كما اخبرتك قبلا انه يوم زفاف جونغكوك و ليلي " قاطعت حديثه لونا قائلة "يا ليتك كنت هنا اوما" تقدم جونغكوك و ليلي واضعين الورد أمام قبر اويون "لقد اشتقنا لك جميعا يا ليتك كنت معي لتشاركني فرحتي" flashback في الحفلة قبل ثلاث سنين: تقدم تاي و اويون للرقص بينما يناظران بعضهما البعض تاي:لا اصدق اننا بالفعل معا من جديد اويون:فلتصدق عزيزي انا بالفعل بين ذراعيك وجه تاي نظره حيث يوجد كلا من والدي اويون و والديه وبينهم لونا يضحكون و يتبادلون أطراف الحديث تاي:انظري لكم يبدون سعيدين اويون:لضحيت بحياتي من أجل هذه اللحظة قبل تاي جبينها فاغمضت عينيها مبتسمة سمعوا صراخا فتوجهت كل الأنظار نحو الصوت كان جونغكوك يتشاجر مع يونهو يحاول منعه من الدخول فجأة اخرج مسدسه من جيبه صرخ الكل فور رؤيتهم له يوجهه نحو تاي فشهقت اويون وكان ذلك سبب تلقيها الرصاصة امسك تاي اويون قبل وقوعها نظر لها بصدمة غير مصدق لما حدث للتو أمامه جلس ارضا واضعا رأس اويون على فخذه "لما لماا واللعنة قمت بذلك" أردف تاي صارخا ببكاء "لقمت بهذا في كل مرة من اجلك" أردفت اويون بابتسام "تحملي قليلا بعد عزيزتي ستأتي الاسعاف الان" لمحت اويون ابنتها جالسة بخوف غير مدركة لما يحدث حولها فأردفت "اقترب مني " اقترب منها تاي قبلت وجنتاه فنزلت دموعها "ارجوك اعتن بابنتنا تاي" ثم فقدت وعيها. انتهى♡
اعلم اعلم النهاية لم تكن متوقعة ابدا لكن تحتم هلي إنهاء الرواية بهذه السرعة وبهذا الشكل لان التفاعل قل كتير ف للاسف هذه الفترة سأركز على الرواية الأخرى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
