مرحبا اسمي عذراء عمري 16 وانا فتاة جميله طولي 165 ووزني 60 وشعري قصير
عيوني زرقانوان واسعتان وشعري بني بدرجه فاتحه بعض الشيء
اعيش مع عائلتيفي واشنطن
مع امي وابي وليس لدي اخوه
انا في الصف العاشرالبطل مراد عمره 26 طويل
القامه طوله 190ووزنه 80 اسمر البشره وجسده المنحوت ببراعه وكئنه
تحفه هربت من احد
المتاحف وشعره الاسود القاتم كسواد عيناويه مدير اكبر شركات اميركا وزعيم
مافيا ولديه يد في كل شيء سيء يحدث وهوه مجرم ويقتل الناس وكئنه
يدهس الذباب.
تبدء القصه في يوم الاربعاء عندماكانت البطله تجهز نفسها
للذهاب الى المدرسه وتسمع صوت صراخ والدها الذي يتشاجر مع والدتها كما في
كل يوم وتحاول ان
تتغاضا عن الموضوع وتكمل
تجهيز نفسها وتنزل من السلالم وتخرج دون ان تودع احد وكانت المدرسه
بالنسبه لها مكان للهرب من
ضغوطات عائلتها وفي
المدرسه كان هنالك فتا متنمر دائما يتنمر عليها ويقول
عنها انها فقيره ورائحتها مقززه لاكنها لا تهتم ليس لديها صديقات وذلك لانها
فقيره ولاكن مع ذلك هيه تحب المدرسه لانها المكان
الذي لا تسمع فيه صراخ والدها وتدميره لكل شيء وتعنيفه لها ولاخوتها في
طريقها للعوده الى المنزل تسير تلك الطيفه ببطء لكي تتاخر قليلا عن المنزل
الذي كان مثل الجحيم ولاكن من مسافه بعيده
لمحت مجموعه من السيارات
تقفامام منزلها ورئت شخص يقف في الباب فعندما
ارادت الدخول منعها لاكنها ا
خبرته انها ابنتهم تفاجئت من رد فعل الحارس فقد امسكها من يدها بقوه وادخلهاالمنزل ورماها امام ذلك المرعب لم تعلم ما يحدث رفعت رئسها لتراه يجلس على
الاريكه بكل شموخ ويمسك
مسدس في يده ارتعش جسدها لما رئته وبعد ان لفت
عنقها رئت والديها مقتولان
امامها نضرت بتلك العيون البريئه ونزلت تلك الدموع مثل النار علا وجنتيها
لتسمع الحارس
يقول لذلك الوحش /سيدي انها ابنت هذا الخائن / نضر لها وابتسم بشكل مرعب
جعل الاخرى تتجمد في مكانها وقال بصوته
أنت تقرأ
عذاب من اجل المتعه
Teen Fictionفتاة اخذها زعيم مافيا بعد ان قتل عائلتها وجعلها تعيش عذاب وستعرفون الباقي داخل القصه