عذاب من اجل المتعه

الاستاذ الجديد

وفي العصر جاء مراد ومعه رجل

يبدو في اواخر الثلاثين قال لي رحبي باستاذك عذراء هوا سيكون المسئول

عن دراستك من الان فصاعدن القيت التحيه علا الاستاذ وقال مراد تستطيع

ان تدرسها من الان لاكنه قال كلا سنبدء غدا لانه كان متعب وايضا الاستاذ سيسكن

معنا في نفس المنزل فقد احضره مراد من المانيا لكي يدرسني ولاكن سيكون عليه

السكن معنا في القلعه لم اكن مهتمه للامر قال الاستاذ ان اسمه د. مارك

واخذه الخدم الى غرفته وبعدها ذهبت انا الى الغرفه وذهب مراد الى عمله

وبعدها جاء مراد في المساء وكنا نجلس علا مائده الطعام وجاء الاستاذ وتكلم مع مراد بلغه لا افهمها هل كانو يتكلمون الفرنسيه

سئلتهم ماذا كانو يقولو الا ان مراد نضر لي بتخويف وقال لا تتدخلي اتضح انه

كان يقول له ان يخبره بسؤ عذراء ان اخطئت وان اصبحت متفوقه تناولت

طعامها وصعدت الى الغرفه بعدها جاء مراد الى الغرفه وقال لها هل تريدين

النوم في حضني مثل البارحه مع انه يعاملها بلطف الا انها لم تنسا ما فعله وايضن انه هو من قتل والدتها قالت له لا لا اريد

ان تقترب انا اشعر بالقرف من جسدك نطقت باخر كلمه واذ بها صفعه تنسيها

اسمها امسكها من شعرها بقوه وقال اتقرفين مني حسنن ساريك من هوه

المقزز قام بخلع ثيابها واذ به يقبل جميع انحاء جسدها وهيه تحاول

المقاومه لاكن ما من جدوا وعندما انتها من تقبيل جسدها عاد وقبلها من فمها

بقوه وعنف وهمس في اذنها لقد اصبحتي مقززه اكثر مني الان نزلت دمعتها

بهدوء وهيه تشعر بان لا قيمه لها في صباح اليوم التالي استيقضت من مراد

في نفس الوقت تجهز ليخرج الى العمل وهيه ارتدت ثيابها المنزليه لتذهب للدراسه

كانت ثيابها عباره عن بنطال طويل وبلوزه بالون الاسود مع قبعه في نهايت رئسه ذهبت الى غرفه الدراسه وجلست قليلا تنتضر

الاستاذ حتا ياتي اتا الاستاذ وبدء بشرح بعض الماد لها وكان ادائها جيد في اليوم الاول اخبر الاستاذ مراد باداء عذراء في الحصص

لم يتفاجء فهي فعلا طالبه مجتهده جاء مراد في المساء وكان كل شيء عادي

ماعدا تلك التي كانت تفكر باي طريقه سيعذبها اليوم ذهب الى غرفته وامرها

بلحقه ذهبت خلفه واذ به يفاجئها بدب كبير بجانب السرير كان الدب بالون الابيض

كان جميل جدا فرحت به كثيرا وركضت وعانقت الدب وقالت لمراد هل هذا الدب لي قال لها اجل لانكي