النهَاية

77 14 6
                                    

لم أشعر بالعالم حَولي وأنا اقرأ، كان اليأس يملكني من رأسي الي أخمَص قَدمي، شعوري بالوقت مات لم أشعر بجسدي ألا عندما صَدمتني سيارة كانت تجري مسرعة تجاهي....

أنا سعيدة الآن، أنا أنازع الموت في المشفي سأذهب لعزيزتي أماندا الآن!! سأراها وأحتضنها بشدة، أغمضت عيني لأخر مرة وقد وافتني المنية.

"الأن فَقَط أستَطِيع الشْعُور بالسَعادة أنا آتية يا ملاكي"

THE END ^_^.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 04, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐌𝐀𝐘𝐁𝐄||رُبَمـاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن