اهلا بكم و مرحبا في حياتي التعيسة
انا هيوجا هيناتا فتاة في ١٧ من عمري انا لطيفة و خجولة للغاية اتلعثم كثيرا و ليس لدي اصدقاءلقد توفت امي منذ سنين و تزوج ابي امراة متعجرفة و حقودة لم تحبني دائما و كانت تعاملني بطريقة سيئة و حين اشتكي الى ابي تكذب و تحرف الكلام لذلك لم اعد اشكي له
و الان لقد اقنعته ان يدخلني مدرسة ثانوية داخليه بحجة انها تهتم لمستقبلي و ان هناك ساكون افضل لقد سمعتهم و هم يتحدثون عني لقد اعتقدت ان ابي سيرفض بشدة و لكن كانت الصدمة حين
قال لي في الصباح وقت الافطار عن هذا الموضوع لم يكن لي اي فرصة لارفض صدمة بشدة ان ابي سيتخلى عني و يستمع لكلام تلك الثعلبة لم اعد اريد المكوث في مكان لا احد يريدني فيه بالنسبة لي ان اذهب افضل
كانت تلك الثعلبة تبتيم طوال اليوم لقد كنت ساذهب بعد اسبوع من الان حسنا الان اريد ان يمر هذا الوقت بسرعة لا اريد انا اراها مرة اخرى
كانت من الامور التي تهون علي هى هنابي اختي غير الشقيقة لا اعلم كيف كانت ابنة تلك الثعلبة فهى تحبني و تراني مثلها الاعلى انا احبها ايضا كانت الشئ الوحيد الذي لا اريد مغادرته و الرحيل و لكن ليس بيدي شئ افعله
و يال الاعجوبة مر الاسبوع و كانه ثانية لم اشعر به و ها انا الان حان موعد رحيلي لقد ذهب ابي قبل يومين بالفعل لتسجيلي في تلك الثانوية و قد قبلت غير انني من الهيوجا لقد كنت متفوقة دراسيا لهذا قبلت بسرعة
لقد حان موعد مغادرتي في الحقيقة انا انطوائية كثيرا لذلك ارتديت ملابس تغطيني من راسي الى اخمص قدمي و ارتديت كمامة ايضا لا اريد ان يرى احد وجهي انا لست قبيحة و لكني لست واثقة من نفسي اكره نظرات الاخرين
جهزت حقيبتي و استعدت للذهاب كان السائق ينتظرني في الخارج كانت هنابي تبكي لقد تقطع قلبي عليها لا اريد فراقها و لكن احتضنتها ثم ذهبت لم يودعني ابي
تقدمت نحو السيارة بعد ان اخذ السائق حقيبتي و ركبت في الخلف لم تكن المدرسة قريبة استغرق الوصول اليها حوالي ٣ ساعات
حين وصلت نزلت من السيارة كانت المدرسة ضخمة للغاية و رائعة حسنا على الاقل ليست سيئة دخلت و جاء معي السائق لقد كانت جميع النظرات علي احسست بالتوتر اجيد انني ارتديت تلك الملابس حسنا ذهبنا الى مكتب المديرة تسونادي و لكن قبل ان اطرق الباب سمعت ضجيج في الداخل كان الصوت عاليا تراجعت للخلف قليلا و لكن بعدها جمعت نفسي و كنت سافتح الباب
لارى فتى يفتح الباب بسرعة مما جعل قدمي تنزلق اغمضت عيني انتظر سقوطي ارضا و لكن مهلا انا لا اشعر باي الم فتحت عيني لتقابل الاجرام الساموية لفتى بشعر اشقر شعرت و لوهلة اني اغوص في بحر عيناه
اعتدلت بسرعة و هو لم ينطق ببنت شفة فقط ابتسم بغرور و ذهب
"ناروتو انا مازلت احدثك انتظر هنا يا فتى انا لم انهي كلامي بعد "
YOU ARE READING
🍃❤️انت_ لي ❤️🍃
Romanceمن الان و صاعدا انت لي ❤️🍃 ادخل لتعرف التفاصيل و تقرا حكاية مشوقة و تفاصيل مثيرة و كيف سيلعب القدر في هذه الحكاية ملحوظة هذه القصة من تاليفي كاملتا ❤️