بارت2: صاحب شعر غرابي

518 17 9
                                    

ﻧﺤﻦ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻧﺴﺘﺤﻖ ﻛﻞﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻨﺎ ، ﺣﺘّﻰ ﻧﻔﻴﻖ ﻣﻦ ﻏﺒﺎﺋﻨﺎ ﻗﻠﻴﻼ‌ً ..

بسم الله الرحمن الرحيم

الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

📢ارجو منكم  فوت ★ و تعليق⛔





"مرحبا بكم في كوريا الجنوبية عزيزات "
نبس ذلك مع ابستامته لثية لطيف

رسمت ريهام ابستم جانبي  لتردف

"اوو مين يونغي  اصبح مغازل" قهقه خفيف
خرجت منه

"يسمي ترحيب لا مغازله" اصبحت اخره تقلده
بصوت مضحك

لتنبس وهي تحضنه "نننت اصمت ايها احمق لقد اشتقت لك حقا"

بادله اخر بحنان لي يقول
" و انا كذلك ولكن لا تقول كمله قط "

فصلت اخر عناق بابتسام خبث لي يقلب اخر عينيه لا تغير مين ريهام هو يعرف ذلك نقل نظره لي اخرتين
اللذين كانتا تراقبني شجارهم بضحك

"بسمه ساره انظر كيف اصبحتما شابتين جملتيني"
نبس يرنغي لي تتقدم منه كل من ساره و بسمه
في حضن جماعي

"اوبا انت كذلك اصبحت اوسم " اردفت ساره
بضحك لي توافقه بسمه قائلتا
"نعم اوبا يبدو انك مذيب قلوب فتيات كوريا"

(والله ما مذوب الا قلبي انا 🙂💔)

ضحك يونغي باحراج و يحك مؤخرة راسه "ليس لهذه درجه يا فتيات "

"لما يونغي هذا احراج هل هناك من تخاف منه"
نظر  يونغي لريهام بغيض وهو يقول

"هيا نذهب يبدو انكم متعبون" شعر بسمه و ساره
بريبه من كلام ريهام لكن  تجاهلو امر

استعان يونغي بعمال لي حمل حقائب بينما هو و فتيات ترجلوا لي سياره

كان يونغي يركز علي قياده اما بنات بسمه تريح
عينيها من تعب سفر

ساره تقرا كتاب وجدته في سياره اما ريهام تراقب طريقه بينما تستمع لي موسيقى

توقفت سياره فجأة ما اثاره فضول كل من ريهام و ساره

"هل وصلنا" قالت ساره تستفسر لي يومئ لها يونغي بالنفي

"انا ساشتري أشياء من بقاله هل تريدون شئ"
سأله يونغي و هو يترجل  مغادر

في حب ملك مصاصي دماء {قيد تعديل} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن