اتضن انك قد تخيفني
اقترب اكثر لااتراجع الى الخلف خطوتان
ابتسمه ساخرا الا تخافي ها
اقتربت انا اليه لم يفصلنا سوا انشات ورفعت راسي الي عينيه وتكلمت بررود اخاف من من
انحنا براسه الى مسمعي الاتخافين مني
لم اتحرك انشا واحدا اجبته دون مبلا لا
كانت انفاسه الساخنه تصتدم برقبتي
وكانه يعرف مما خائفه انا
وكان عليه ان اثبت عكسه هاذهه
كان اقرب بكثير الى رقبتي حتا قمت بدفعه ليعود للورا
كانه مبتسما وكاني كنت امزح معه
عادهه وقترب الى مسمعي هيا سوف نخرج لتناول الطعام في الخارج الاتريدين الخروج
كنت بحاجه لاابقا بمفردي لاكن ربما هاذهه يزيد الامور سؤا
فذهبت لارتدي ملابسي كانت قميص.عريض بالون الابيض
وبنطال جينز ازرق
اما صاحب الحله السودا جميع ثيابه كانت بالاون الاسود
خرجت من غرفتي لاراه جالسا مع رجل كبير بالسن وتلك الضحكه تزين ثغره
اقتربت ناحيتهما ليقف الى جانبي ويقدمني للعجوز
جدي هاذهه زوجي
الجد :اهلا عزيزتي
اهلا سيدي
كنت خجله من كلمت زوجتي فلم اعتد عليها بعد
جلسنا مع العجوز قليلا كانه لطيفا وحنونه جدا احببته لولا الضيق الذي لدي لكنت ساقضي النهار جالسه استمع الى قصصه
خرجنا الى مكان هادئ للغايه ومليئ بالبحيرات الزهور بكل انواعها كان هنا بعض الناس التي تتنقل بين المتاجر الصغيره والنواع الازهار
بعدها علمت انه مهرجان لاازهار
كنت اتبعه بهدو۽ دون ان يتكلم احد منا بعض الوقت
مده يدهه ممسكه يدي
رفعت نضري اليه اردت التكلم لاكن ربما عليه ان اعتاد هاذهه
عدت بنضري الى تلك الزهار
النضر اليها يبعث لك الراحه
فجا تذكرت اني اشعر بالجوع الشديد فلم ائكل شي ابدا