صاحب الحله السودا۽:
لقد نزلت السلالم بفستاني الابيض الي تلك الحله السودا۽ في الاسفل
قد تسالوني لما قد اطيع احد منهم
ببساطه تهديد اخي بانه قد يقتل ماتبقا من ماثيو عائلته الصغيره المتكونه من اخته الصغرا وامه العجوز
كان ينتضرتي بملابسه السودا۽ وكانه يحضر جنازتي
ليمسك يدي بيديه التي سبق ان تلطخت بدما۽ ماثيو
ها انا امشي معه وكان لاشي يهمني عكس مافي داخلي وانا اتمنا ان يكون كول هاذهه مجرد كابوسانتهت كل طقوس الزواج وكنها تودعني لااخذ انفاسي الاخيره
اتعرفون بما كنت اشعر كنت اشعر بتلك الطاقه التي تمكني من القضا۽ عليهم جميعا وحبسها داخلي يقضي علي انا
انتها كلشي لااغادر المكان مع تلك الحله السودا۽
اخذه بيدي يجره خلفه الي السياره في الخارج
وقد غادرنا المكان وبعد تقريب النصف ساعه قد وصلنا الي المنزل كان المكان الذي قد وصلنا له. بيعد خمس عشرا دقيقه سيرا ع الاقدام عن اقرب منزل لنا وهاذه المسافه بين بيت واخر
استقبلنا الخدم لتاخذني احدهن الي غرفتيكانت كبيرا جدا ويوتسطها السرير بتلك الزينه المضيئه
كانت لتكون اجمل لوكانت مع من احبذهبت لاابدل فستان الزفاف الي ملابس اكثر اريحه
وقد شعرت به يدخل الي الغرفهكيف لي ان اعيش مع هاذهه المجرم
ماتلدا
نادا اسمي
لتجاهله لاكن احسست بتلك الدموع التي تحرق وجنتي وكنها لحضه قتله لماثيوحاولت ان اوقف تلك الدموع وانا معطيته ضهري
لاكن كل محولاتي بادرت بالفشلكان قد اتا نحوي لولا انه احدهم قد طرق باب
ليفتحه صاحب الحله السودا دخل احد الاطفال لضمه مناديا ابي
توسعت عيناي من الصدمهنضرت لهما كرد فعل لاارادي نضار لي هما ايضن وكنهما فهما بما افكر
ضحك صحاب الحله السودا حسنا تلك الضحكه كانت ساحره لتوقع الف فتات بشباكه اله انا لستوا منهن استقامه حاملا الطفل معه