للڪاتبه هدوو اࢦ سـ؏ـيدي13 والاخيره

6 0 0
                                    

.....

فتح الباب لتاخذني الصدمه الى عالم اخر
لم اتوقع انا اراه مرا اخرا الشخص الذي اسر قلبي سابقا
ماثيو: الم تشتاقي لي

لم استطع التفوه - بَاﺂييـہٰ شي لان ببساطه الذي يقف امامي مريض نفسيا
ماثيو بعد ان اصبح امامي ونضراته التي تحولت من مازحه الي حنيه مزيفه
: لقد اشتقت لڪي ڪثيرا
كان ينتضر مني ان اتفوه - بَاﺂييـہٰ |◟ . حرف لاڪن خوفي منه شله حتا قدماي
اقترب إلي اڪثر لتضرب انفاسه الحاره وجهي
وڪانها عادتني الى الوقع
ابتعدت عنه مسرعه ليمسڪ يدي بقوه
اخذت دموعي مجراهه فقد ڪنت خائفه جدا
اقترب وهوهه مازال ممسڪا يدي اقترب ليمسح دموعي بابهامه
ماثيو : تو تو لماذا البڪا۽ عزيزتي. اممم همهمه وهوهه ينضر الى عيناي واقترب اڪثر قاصدا ان يقبلني لاڪني دفعته بسرعه واخذت مسرعه الى مقبض الباب الذي ڪانه مقفلا ممازاد من خوفي
جلس علا حافت السرير وهوهه يتبعني بعيناه
بضع دقائق ڪان الهدو۽ سيد المڪان فقد صوت انفاسي الخائفه
اعتدل في جلوسه ثم ابتسمه قائلاً
ماثيو: الا تحبيني
لم اجبه فقد ڪنت متاڪده ان اجابتي سوف تتسبب بموتي حتماً

تحولت ابتسامته االى اخرا شريره
ماثيو : تحبيه

لقد ڪان مقصده واضحاً جدا يقصد دارك

لقد اخذت بعض الهوا۽ الى رئتاي فقد لاااخفف من توتري

ماتلدا: اجل احبه

ماثيو : وانا
ماتلدا: ماثيو طيل السنه التي ڪنت احبڪ بها ڪنت تخدعني بقدري محبتي لڪ اڪرهڪ اقســــٓـم اني اڪرهڪ لحد الجحيم
فلتترڪني وشائني

لقد رائيت عيناه التي تحولت للون الاحمر لقد احسست بقلبي سوف يتوقف فاي لحضه عندما نهضه من السرير متوجها نحوي اردت ان اهرب من قبضته
لاڪن بدون جدوا امسڪ عنقي بين يداه حاولت الافلات لاڪن حتا يداي خانتني
احاول فڪ قبضته عن عنقي لاڪن بادت محاولاتي بالفلش
افلت قبضته عندما ڪدت ان افقد الوعي سقطت التقط انفاسي
نزل الى مستواي امسڪ يبعد خصلات شعري عن جبهتي المتعرقه
ضربت يده
ماتلدا: اشڪ في انڪ بڪامل قواڪ العقليه

لم اڪمل ڪلامي رفعني من شعري
احسست بخصلات شعري تتقطع من جذورها
صرخت استنجد منه
ماثيو : ههههخخخ ضحك بستهزا۽ لااحد هنا اصرخي ڪما يحلو لڪ
شعرت براسي قد استطم بشي ما قبل ان افقد الوعي

لقد ڪان صوتا اشبه بصراخ يليه صوت رصاص
لم تكن الصوره واضحه
 

لااعلم ڪم من الوقت قد مضا وانا فاقده الوعي
اعنت نفسي ؏ جلوس لااراه يجلس امامي ع بعد متران كانت الدما۽ تغطي نصف وجهي
الم فضيع في راسي

شعرت به يقترب نحوي لم تڪن الصوره واضحه
وصوت الصراخ و الرصاص مازالت قائمه
اعانني علا الوقوف وترڪني اقف امامه معطيته ضهري رفع سڪين من جيبه ليضعها ؏ رقبتي نزلت دموعي تحرق وجنتاي. سوف اموت هاذه المجنون سوف يقضي علي
طرقات ع الباب ومن ثمه ضربات متتاليه
احدهم ڪسره الباب
رائيت اخوتي يقفون عند الباب

ماثيو : عودو ادراجكم وااالا
قالها وجرح رقبتي قليلاً
لاڪن مع من يتحدث اعطاه جون   رصاصه في يده لتقع السڪين ارضا
وتليها انا قدماي لاتحملاني

سرعان مامسڪوا به لااعلم ماذا قد حلا به بعد ذالڪ
فقد شعرت بلويس قد حملني بين يداه
تسلل عطرهه الى انفي شعرت بدفئ حضنه للمرا الاوا في حياتي
غبت عن العالم تماما

صاحب الحله السودا۽حيث تعيش القصص. اكتشف الآن