ليست صدفه؟!

144 8 25
                                    

استمتع.. وافتح للروايه باب قلبك لكي تقتحمه♡

_____________

CONT SAM POV:

وها انا مازلت انظر للذي امامي
وفي ذات الوقت صدي صوت رنين هاتفي معلنا عن مكالمه وارده من شخص نظرت ف هاتفي لأري مْن فوجدتها نفس الشخص الذي انظر اليه
اغلقت الخط وامسكت يد فيرينا وتقدمت للامام
وما كنت متجهه إلا لتلك التي تريد مني شئ
فكانت ليندا تقف بجانب تايهيونغ كما اتذكر اسمه ويتسايرون ف الحديث.

"لما تتحدث معه بتلك الاريحيه فهو ليس شخص عادي.. ولكن لحظه..! لما اتصلت بي من الاساس
لا لا لحظه اخري من المفترض انها تعلم اني اعمل هنا!؟ ما اللعنه التي انا بها يا الهي"

نبست احادث نفسي ولكن متلازمه ملامحي العاديه حتى لا يظنوني متفاجئة ولكن انا كذلك.. تبا لي

" هاي سام هناا"

اردفت ليندا تشير لي لأقف بجانبهم
نظرت للتي ليس لها فائده بجانبي فهي لا تعلم شئ لعدم معرفتها الجيده ب ليندا
ف فيرينا فقط مندهشه لاندهاشي المفاجئ

" هذه سام صديقتي منذ الصغر وانا واثقه من ان اعمالها ستنال اعجابك"
ما تفوهت به ليندا جعلتني اريد الضحك باعلي صوت لدي
كدت اتحدث اوضح ما يحدث هنا
ولكن هناك من سبقني مردفا موضح اكثر


"يبدو ان لكي الكثير من المعارف يا سام
يسعدني اخبارك ليندا انها بالفعل بدأت بالعمل لدي من امس لقد كلفتي نفسك بالحديث الكثير عنها "

اردف هذا التايهيونغ ناظرا اليّ
ولكن لحظه لما ينظر تلك النظره
لما اشعر ان هناك اهانه لي ف كلامه؟!
او بالفعل تلك اهانه.. اللعنه عليه

" اووه حقا.!! يبدو ان ساره عملت علي هذا قبلي ولكن لا بأس الاهم انك ستعملين معنا"

نبست ليندا متعحبه من ذلك الموقف.
ولكن لحظه اخري... معنا؟؟
هلل هي ايضا تعمل ف تلك الشركه اللعينه؟
ما لعنتكم؟!

يا الهي انا فقط اريد النوم علي سريري الناعم وتبا لمن يريد العمل
اردت التحدث وسوال ليندا عن علاقتهما و متى عادت من رحلة عملها ولكن فضلت عدم الحديث
لكن تبا لفضولي الذي يجعلني اتحدث كثيرا

" لحظه فقط انتي ما علاقتك به ليندا؟! "
اردفت سريعا لاروي بعض من فضولي الذي لا يُوري من الاصل "

ناظرتها ليندا نظره عاديه تكاد تجيب علي صديقتها
"ليس هناك وقت وها قد بدأت ساعات العمل بالفعل هيا بنا"

𝑰 𝐷𝑒𝑐𝑟𝑎𝑙𝑒𝑑 𝐿𝑜𝑣𝑒 𝑇𝑜 𝑈❤‍🩹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن