تجاهلوا الاخطاء الإملائية فضلاً. . . . . .
.
.كُنْتُ جالساً علي ذَلك الكرسي مُقيداً بتلكَ الاحْبَال اللعِينة و عيناي مُغطيان بتلك القُماشة السوداء
و دمُوعي كـنهرٌ جارف علي وجنتي جسدِي مثل الثَلج و يداي ترْتَعش بشدة و شهقَاتِى تمْلأ الغُرفة
الخَوف يملأ قلبِى صوت بكائى عالياً للغاية و صوتي المرتعش الذي يتوسله بشدة ألا يفْعل
اتَوسّلهُ بشدّة أهذا التوسل رغبة بالعيش ام انه خَوف مِنْ المَوت ؟
كيف يُمكن لأحدٍ أنْ يستمْتع بفعل ذلِكانا مُجرّد دُميَ لتلاعبهُ النَفْسِى
هَلْ هَذا مُمتع لأحدْ ؟ لماذا وَقعتُ بذلَك الفتىثَواني معْدُودة مِنْ التفكِير و الانيهَار النَفْسِى و الجَسدِي ليَتردّد لأُذُني صَوت تِلك الرصاصة تنطلق لتَخْترق جَسدِى
هِل هَذه نِهَايتِى ؟
. . . . . .
.
.
.
متنسوش تتفعلوا معايا علشان تحمسوني اكملها دي مجرد مقدمة بسيطة و دي ملهاش دعوة بنهاية القصة
بااي
أنت تقرأ
تَـلاعـُبْ نَـفْـسِـي [ TK]
Short Story" عـشـرة ، تـسـعـة ، ثـمـانـيـة ، سـبـعـة.... " تِـلـكَ الأرقَـام الـلـعِـيـنَة الـتـى يَـنْـطـقُ بِـهـا فـ إنـهـا الـعـد التَـنَازُلِـى لـحـيَـاتِـى او مَـوتِـى • الرواية انتهت • للثنائي التايكوك • توب تايهيونغ