تَـلاعـُبْ نَـفْـسِـي [ TK]

16

تجاهلوا الاخطاء الإملائية فضلاً
. . . . . . .
.
.

" اهه اههه تايهيونغ "
" روح تايهيونغ  "

اجل انها تاوهاتي المرتعشة التي ملأت السيارة  مع تنهيدات تايهيونغ و بعض الجمل البذيئة الذي ينطق بيها تايهيونغ و الدي تفاجأت من كونه يقول ذلك
فهو يكون صامتاً اغلب الوقت

احتضنته بقوة مع خصري الذي يتمايل ببراعة جاعلاً من قضيبه يداعب اعمق نقطة بداخلي حتي قذف كلانا

ظللت محتضنه لا اريد الابتعاد فـ مازال جسدي يرتعش احكم تايهيونغ قبضته علي خصري بقوة
" ذلك الارتعاش المستمر اعشقه كثيراً "

لم اصدر رد فعل اكتفيت بأنني اغمضت عيني و اراحت جسدي عليه ليغلبني النعاس

. . . .

" جون هيا استيقظ " تحركت بتعب لأشعر بشئ داخلي لحظة امازالت نائم بأحضان تايهيونغ

اعتدلت لأنظر له " اممم تاي قليلاً بعد " تحدثت بنعاس شديد و صوت هادئ لأضع رأسي علي كتفه ثانياً

ذهبت ايد تايهيونغ لخصري ليتحسسه صعوداً الي صدري ليتداعب حلماتي بطريقة غير مباشرة

احتضتني اكثر ليدفن رأسه برقبتي ليقبلها بخفة ارتعش جسدي بسبب انفاسه الساخنة التي تداعب رقبتي

" تاي " نطقت اسمه ليتوقف و لكنه استمر بذلك حتي بدأ يمتص جلد رقبتي تاركاً عليه علامات داكنة و بسرعة البرق تخدر جسدي كاملاً و تركته يكمل ما يفعل

ذهبت يده لتتحسس مؤخرتي مع تعنيفه لرقبتي " اههه " تاوهت عالياً بسبب قضيب تايهيونغ الذي انتصب بداخلي مرة اخري

ثواني حتي تردد الي ادني ضحكات تايهيونغ " اكنت تقصد ذلك " نظرت له بغضب " اجل رأيت انك لم تشعر بيه بداخلك فجعلته يستيقظ لك "

نظرت له بغضب " اتريد جولة اخري " " لا " رفضت بغضب ليقهقه تايهيونغ علي " لا تضحك و ساعدني بذلك "

" اساعدك بماذا افعل ذلك بنفسك لم اقل لك ان تنام مباشرةً بعد الممارسة " تنهدت بغضب لأرفع جسدي ببطئ مخرجاً قضيبه من فتحتي و انا اتاوه بألم

استقامت من فوقه لأردتي ملابسي و هو ارتدي قميصه فهو لم يخلع البنطال اكتفي بأخراج قضيبه منه

انهيت ارتداء ملابسي لأري تايهيونغ يمسك يدي و يخرج الخاتم مرة اخري " كُن ملكي جون " نطق جملته ثانياً " ماذا تنتظر البسني الخاتم هل يمكن ان يكون لدي رأي اخر " ابتسم لي بحب ليلبسني الخاتم و لأفعل انا المثل مع خاتمه

امسك تايهيونغ يدي ليقبلها بخفة
" احبك جونغكوك " ثم اقترب ليقبل رأسي
" اعشقك كو....جون " قهقت بخفة علي كلمة كوكي التي قطعها بسرعة

" و انا ايضاً احبك تاي " احتضنته بقلب يتراقص من السعادة

ابتعدت عنه " هيا بنا لنعد للمنزل " لا اعرف لماذا شعرت بوخزة بمعدتي عندما قال ذلك همهمت له بخفة ليدهب كل منا ليجلس بالكراسي الامامية و نذهب للمنزل

. . . . . .
.
.
.

تتوقعوا ايه الي هيحصل لما يروحو؟؟؟

بااي