إنِّي أُحِبُكَ قَاصِّدَاً مُتَعمِداً سَلمّتُ قَلبَاً هَامٍ فِي عَينِكَ
عُمرِي فَدَاكَ خُذِهُ لَا تَتَردد
أنتَ الحيَاه و حُلُوهَا بِيَديِكِ إِنّ شِئتَ ظَلمَاً فَاظّليمِنِي
انّنِي لَكَ وَ مِنكَ وَ فِيكَ
فَلَا مَلَا عَلِيكَ اَو شِئتَ عَدّلَاً
فَاعّلَمَ يَا أُمنِيتِي إِنّ الهَوَى فِي الحَالَتِينِي إلِيكَ.
YOU ARE READING
كَانَ نُورً فِي حَيَاتِي وَ إنّطَفّئ
Short Storyأَتمنَّى أنّ تَكُونَ بِخِير. مِنّ عَزِيزك: تُشُوي بُومّقيُو بَدَأتُ: ٢٣_٣_٢٠٢٢ إنّتَهت: ٢٣_٣_٢٠٢٢