أَنتَ لَن تعلَم أَبَدَاً مِقدَار حُبِي لَك، الآن وَ بِبَسَاطَةَ لَا تُوجَد كَلِمَات لِوَصف ذَلِكَ الشُعُور الكَبِير دَاخِل صَدرِي...أَنتَ دَائِمَاً تَجعلنِي اشعُر أَنَّنِي بِحَالِ افضَل، و هَذَا مَا لَا يَستَطِيع الآخَرُون فِعلَهُ بِي، حَولِي الكَثِير مِمَن أُحَب، لَكِن هُنَاك أَنتَ كَالنَجمَه أفتَقِدُهَا كَثِيرًا، لَقَد احبَبتَكَ كَثِيراً
لَقد مَرَ يَومِين وَأَشعُر أَنَّ شَيئًا مَا مَفقُودَاً فِي يَومِي ...
لَاكنّ أَنَا هَادئُ هَذِه المَره
عَلَى خِلَافِ المَرَاتِ السَابِقه
كَأنِي لَم أتَأثَرُ بِكُلِ هَذِه المَشَاعِر
وَ كَأنَ فُرَاقَكَ قَد تَسَبَبَ فِي مَوتِ كُلَ رَدَةِ فِعْلٍ دَاخِلِي!
YOU ARE READING
كَانَ نُورً فِي حَيَاتِي وَ إنّطَفّئ
Short Storyأَتمنَّى أنّ تَكُونَ بِخِير. مِنّ عَزِيزك: تُشُوي بُومّقيُو بَدَأتُ: ٢٣_٣_٢٠٢٢ إنّتَهت: ٢٣_٣_٢٠٢٢