لَم يَمُت حُبِي لكَ
و مَا زَالَ لكَ مَكَانُ فِي قَلبِي
هُنَاكَ صِرَاعَاتُ مَا بِدَاخِلِي
لَكِنّ أَنَا إنتَصَرتُ فِي هذِه المَعرَكَةُ وَحْدِي
مَا إحبَبتُه فِيكَ لَا يُمكِنُنِي كِتَابَتُه
إنّهُ عَمِيقُ لِلْحَدِ الَّذِي اَتَلَعثَمُ عِندَمَا اُرِيدُ وَصفَ حُبِي لَك.
وَگأنَنِي لَم أجِدُ شَيئَاً اقتِلُ بِهِ نَفسِي فَأحبَبتُك.
لَكِنّ إِفتَقَدُّك لَكِنّ لَا دَاعِي لِإخبَارك،
طَالَمَا لَدِيّكَ مَن يُعوّضُ مَكَانِي.
YOU ARE READING
كَانَ نُورً فِي حَيَاتِي وَ إنّطَفّئ
Historia Cortaأَتمنَّى أنّ تَكُونَ بِخِير. مِنّ عَزِيزك: تُشُوي بُومّقيُو بَدَأتُ: ٢٣_٣_٢٠٢٢ إنّتَهت: ٢٣_٣_٢٠٢٢