اَلْجِينْرَال سِيهُوّن

عَيْنَاكَ تَوْجِيدَ إرْبَاكِي

هُنَاكَ نَجْمَةٌ بِالْأَسْفَلِ مُنْطَفِئَةً ... اَيمْكِنْكْ جَعْلُهَا تُضِيءُ؟🌟
رُبما بَعْضَ اَلتَّفَاعُلِ يُسَاعِدُنِي فِي تَقْدِيمِ اَلْأَفْضَل

عِنْدَمَا كَانَ اَلْجِينْرَالْ بِالسَّجْنِ لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ أَحَدٌ وَلَا مُحَامِي فَهُوَ لَمْ يَكُنْ يَسْتَوْعِبُ وَيَحْتَاجُ إِلَى فَتْرَةٍ لَلْاَسْتَعَابْ
— — — — — — — -

عِنْدَمَا ذَهَبَ اَلْمُفَوَّضُ لِتَحْدُثَ مَعَهُنَّ بِالتَّأْكِيدِ وَافَقْنَ فَهُنَّ ضِدَّ جَمِيعِ اَلْأَعْمَالِ غَيْرِ اَلْقَانُونِيَّةِ وَيُمْكِنُ لِهُما أَنْ يُؤَثِّرَانِ بِشَكْلٍ كَبِيرٍ بِهَذِهِ اَلْقَضِيَّةِ اَلسَّيِّدَةُ تِشُويْ جِي وُو تَتَكَلَّمُ بِرَئَيهَا بِالْقَضَايَا بِنَشَرَاتِ اَلْأَخْبَارِ أَمَّا اَلْأُخْتُ اَلْأَصْغَرُ اَلسَّيِّدَة تِشُويْ جِينُ جِينِ مُحَامِيَةٍ تَتَسَاءَلُونَ بِالتَّأْكِيدِ لِمَاذَا وَافْقِينْ أَدْرَكَ أَنْ أَصَابَكُمْ اَلْفُضُولُ بِسَبَبِ أَعْمَالِ وَالِدَيْهِمَا كَانَ لَهُمَا أَعْمَالٌ غَيْرُ شَرْعِيَّةٍ بِالْأَسْلِحَةِ وَالْمُخَدِّرَاتِ فِي أَحَدِ اَلْأَيَّامِ فِي اَلْمَسَاءِ تَمَّ شَطْرُ اَلْمَنْزِلِ وَقَتْلِ وَلَدَيْهَا لَمَّ يُكُونُو عَلَى اِسْتِعْدَادٍ لِذَلِكَ لَمْ تَكُنْ اَلْأَسْلِحَةُ مَعَهُمْ ذَلِكَ اَلسَّبَبِ

حِينهَا حَقًّا شَكَرَهُمَا اَلْمُفَوَّضُ وَامْتَلَأَ بِالسُّرُورِ وَذَهَبَ إِلَى اَلْجِينْرَالْ وَأَخْبَرَهُ لَكِنَّ كَالْعَادَةِ لَا رَدَّ مِنْهُ لَكِنَّ لَمَّ يَاثِرْ عَلَى سَعَادَته اوَكَانَ يُوقِنَ أَنَّ سَيِّدَه لَا يَصْمُتُ لِلظُّلْمِ وَهُوَ اَلَّذِي كَانَ اَلْوَحِيدَ اَلَّذِي يُحِبُّ اَلْقَضَايَا اَلْمُظْلِمَةَ

فِي ذَلِكَ اَلْوَقْتِ تَلَقَّى اَلْمُفَوَّضُ ( كِيمْ جُونْ مِيُونْ ) تَهْدِيدِ مِنْ رَئِيسِ قِسْمِ اَلْأَمْنِ مِنْ مُسَاعَدَةِ اَلسَّيِّدِ أُوهْ سَيُهَوِّنُ بِالِانْصِرَافِ عَنْ عَمَلِهِ إِذَا أَرَادَ اَلِاسْتِمْرَارُ فِيمَا كَانَ يَفْعَلُهُ وَلَكِنَّهُ حُسْنُ عَلَاقَتِهِ بِالرَّئِيسِ حَتَّى يَتَمَكَّنَ مِنْ مُسَاعَدَتِهِ أَما اَلْآنَ هَا نَحْنُ نَتَحَدَّثُ عَنْ رَئِيسِ قِسْمِ اَلْأَمْنِ لِمَاذَا لَا يُرِيدُ مُسَاعَدَتَهُ بِسَبَبِ أَلْقيْتُهُ تَهْدِيدَ مِنْ شَخْصٍ بِإِيطَالْيَا حِينِهَا حَتَّى لَمٍّ يَجُرَّا أَنْ يُرِدَ عَلَيْهِ بَعْد عِدَّةِ أَيَّامٍ اِسْتَدْعَى اَلْمُفَوَّضُ اَلْمُحَامِيَةُ تِشُويْ جِينُ جِينٍ لِتَحْلِيلِ اَلْقَضِيَّةِ فِي مَقْهًى حَتَّى لَا يَتَمَكَّنُ أَحَدٌ مِنْ مَعْرِفَةِ أَنَّهُ يُسَاعِدُهُ بِدَايَةَ عِنْدهَا لَمْ يَسْتَطِيعُوا إِيجَادُ شَيْءٍ يُوجَدُ نَقْصُ حَسَنًا تَفْكِيرُهُمْ كَانَ كَيْفَ يُمْكِنُهُمْ تَحْدِيدُ مَكَانِهِ وَأيِنْ نَقَلُوهُ حِينَ كَانَ نَائِمًا أَوْ بِالْأَحْرَى كَيْفَ نَقَلُوهُ وَتَمَّتْ اَلْمُهِمَّةُ عَلَيْهِم كَانَ مَوْضِعٌ بِنَفْسِكَ جَيِّدًا "