tokyo revengers_ Takemichi

البارت 17

"من انت؟؟"

اردفت والديه تاكيميتشي تنظر لتاكيميتشي. الذي شبهته به عندما كان صغيراً

لكن صدمتها كان يشبه زوجها والد تاكيميتشي كثيراً لكن كان اجمل منه و ملامحه حاده لكن لا تنكر الشبه
الكبير بينهما فهو يبدو نسخه مصغره عنه لكن افضل.

لكن فور النظر بعينيه شعرت برعب يمر على عامودها
الفقري بسبب نظرته لها

بدأت الرتجاف ابعدت عينها عنه محاوله تجنب نظراته القاتله هذه

نظرت لترى ثلاث اولاد اخرين اعتقدت انهم أصدقاء تاكيميتشي وغضبت كيف له ان يكون صدقات هذا
الفاشل و يهمل دراسته كنت متسامحه معه فكرت
والديه تاكيميتشي و التي اسمها هيونيا

لكن توسعت عينها بصدمه فور تعرفها عليهم انهم ابناء أخواتها المتوفيات

"انتم ماذا تفعلون هنا في بيتي هاااا" اردفت هيونيا
تشير لهم بغضب لكن صمتت فور ملاحظة نظرلتهم البارده لها

حاولت عدم الغضب و تنهال عليهم بغضب هي لا تريد تفسد سمعتها التي تعبت بصنعها امام الناس و اصدقائها و التي تتباها بها بتمثل انها تعيش حيات سعيده و انها امرأة

محترمه تحب عائلتها و تستمتع بمال زوجها الذي يملك شركه و هي تتصرف به حسب رغبتها وتصرفه على السخافات

"اوه أبناء اخواتي العزيزين كيف حالكم.. و انت ربما تكون اخوهم او ابن عمهم" اردفت بتسامه مزيفه
و أشارت لتاكيميتشي في نهايته

ابتسم تاكيميتشي بسخريه كونها لم تتعرف على ابناها حتى صحيح انه تغير ولكن لايمكن انكار شبهه بوالده
لكن والده يشبه العجائز كونه تقدم بسن و زواجه متأخر للغاية وطبعاً سبب موافقه والدته بسبب ماله

" بفتتت " خرجت من فم اليأس بسخريه وبدأ الضحك

"تعرفتي علينا ولم تتعرفي على ابنك خالتي اعرف انك مهمله لكن انت أسوأ مما اعتقدت" اردف بسخريه وضحك مع ابتسامة ساخره

تصمت هيونيا مكانها لوهله لكن استدرات لتاكيميتشي بعيون متسعه من الصدمه كانت أفكارها

عديم الفائدة هل هذا هو لكن هو مجرد فاشل لم يكن جميل الوجه حتى عند والدتي له مما سبب خجل لها امام الناس كونها رأته قبيح

وأصبح أبشع بنظرها مع مرور الوقت حاولت قتله عده مرات لكن بلا فائدة ولم تستطع إخفاء انها تحاول قتله لمده أطول

لذا توقفت و أصبحت تعامله مثل دميتها الخاصه
هل هو هذا فعلاً لكن هو لم يستطيع انظر بعيني إطلاقاً طوال حياته

هل هم يسخرون منها بمزحه سخيفة لكن هم جادون
بهاذا نظرته له هيونيا شاب وسيم ذو شعر أسود غرابي مثل والديه قبل زواجهم عيني زرقاء ورثها من جدته المتوفى التي لم يرثها والده