البارت 29

3.3K 246 90
                                    

* اتمنى يعجبكم البارت و أرجو تتجاهلوا الأخطاء الإملائية *

سحب تاكيميتشي نفسه من تينجيكو لانه شعر بملل منهم و قرر المغادرة

أرد كاكوتشو إيقاف لكن " انا مشغول علي الذهاب اركم لاحقاً" اردف تاكيميتشي مغادر

ابتسم الاخوه هيتاني و ايزانا فقط نظر لشخصه تاكيميتشي التي تختفي أمامه

الأخرين من تينجيكو كانوا مازالوا تحت الصدمه حسنا هم كانوا مع ايزانا ولم يجدوا شخص اقوى منه حتى الان كانت صدمه ان هنآك من يشابهه بقوه

" أذا الأمر كان يستحق كل هذه المراقبه طوال الوقت" اردف ريندو وهو يعدل نظراته

" انت محق.... لكن كيف سوف نقنعه ان ينضم لتينجيكو" اردف ران يلعب بظفائر شعره

" مهلا هل كنتم تفعلون هذا من وراء ظهري" اردف كاكوتشو بغضب

" انا امرتهم بهذا... المهم اننا استفدنا منه لكن المشكلة هو ذكي للغاية و عرف اننا سوف نستدرجه لهذا ذهب بسرعه لكي لايختلط بنا اكثر.. لكن" اردف ايزانا

" لكن ماذا " اردف كاكوتشو بستغراب من نبره ايزانا
لكن لم يتلقى جواب و استدار ايزانا تاركهم

" شعرت انه يعرفني تماماً ام انا اتخيل " اردف ايزانا بهمس لم يسمعه احد

لينظر ليده و يشدها بغضب و تنهد للآن مازال جسمه يؤلمه من ضربات تاكيميتشي

لكن مهما فكر ايزانا عندما كان يضرب تاكيميتشي لم
يضهر احساس بألم و كأنه لايشعر بشيء ابدا عباره عن دميه بدون مشاعر

خاصه عينه تلك التي تشبه الزجاج الزرق الفارغ بتعبير اخر كانت عينيه فارغه تذكر ايزانا ب شينتشيرو

لكن تينتيشرو مختلف كانت عينيه لطيفه و حنونه و تعبر عن الكثير شعر ايزانا ان تاكيميتشي و شينتشيرو متشابهان و مختلفتين بنفس الوقت

و أثار فضول ايزانا اكثر انه متأكد من رايته شيء يشبه الدخان يخرج من جرح تاكيميتشي و لكن قبل ان يتضح ما هو قام تاكيميتشي بجرح نفسه

مما فجأ ايزانا من فعله لم يرى احد هذا سوى الاخوه هيتاني و كاكوتشو و ايزانا كونهم القرب من تاكيميتشي

و شعور ان تاكيميتشي يريد الذهاب بسرعه ليس بسبب الخوف إطلاقاً و انما سبب اخر

مشى ران قرب ايزانا " اذا اعتقد ان لدينا صديق صغير غامض للغاية الآن" اردف ران بابتسامه مستمتعة

ابتسم ايزانا بينما كاكوتشو الذي معهم بعالم اخر يحاول ان يفهم سبب تغير صديق طفولته إلى شخص خالي من المشاعر و يلتف الغموض حوله تماماً

" نسيت سؤاله شيء ما" اردف ريندو بينما يعدل نظراته

" ما هو " اردف كاكوتشو يسأل

tokyo revengers_ Takemichi حيث تعيش القصص. اكتشف الآن