إذ أردت ان تبدأ من جديد
كيف سوف تفعل هذااستيقظ تاكيميتشي من نوم نظر حوله بتعبير غير مفهومه نهض يبحث في البيت
لكن لا شيء "كيف اناديه لا اعرف اسمه حتى اللعنه"
اردف بنزعاج"هل تبحث عني؟؟" قاطعه الأكبر وهو يقف خلفه
"انت هنا ظننت انك رحلت" اردف بهدوء و برودة
"كيف ارحل و اتركك اعتقدت انك قد تريد بعض الوقت وحدك ... أنسى هذا هل انت بخير الأن"
اردف الأكبر بهدوء وبعض اللطف بنبرته"اوه انا لست بخير ابدا.. انا متعب" اردف الآخر بحزن و تعب
" همم لاعليك سوف تتخسن مع الوقت أذهب لتناول فطورك الآن.. هذا اذا وجدت شيء في الثلاجه اصلآ" اردف الأكبر بسخريه في نهاية كلامه
ذهب تاكيميتشي للثلاجة المطبخ بلفعل مثلما قال الآخر انها شبه فارغه ليس هناك سوى العصير الفاسد
و بقايا الطعامإغلاق الثلاجه بعدم أهتمام انه لا يهتم اذا مات من
الجوع حتىقرر تفقد البيت وجد ضرفان واحد من والده و الآخر
بشأن فواتير البيتفتح الظرف الذي أرسله والده كان به نصف مليون
من المالتذكر تاكيميتشي ان والده مع انه لا يهتم به إلا انه
يرسل له المال شهرياً اعاد تاكيميتشيالمال بعدم أهتمام و نظر للبيت انه في حاله فوضى
يبدو انه لم ينظف لأيام او شهورتنهد بنزعاج تذكر كم كان مهمل بشأن نفسه و كيف يعيش هو لم ينظف غرفته منذ زمن طويل و الدليل
كان يوجد الكثيرمن القمامه في غرفته و كتب المانجا و منها مجلات الاباح*ية ماذا كان يفعل بهذا حتى
حتى في المستقبل كان تاكيميتشي نفسه دائماً لم
يتغير لو قليلاً كان لايزال فاشل"يبدو اني كنت مثل الفاشل او اسوء امامهم حقا لبدا
ان هذا كان مضحك بنظرهم هه" اردف بسخريه من نفسه و بغضبكيف يتذكر كم كان سخيف امامهم تصرفاته و افعاله
و غيرها لابدا انهم كانوا يسخرون منه في سربعد تفكير تاكيميتشي بكل هذا قاطعه الأكبر
"نعم ربما انت محق لكن انسى هذا الان هذا لم يعد مهم لم تعد تربطك صله بهم الآن "اردف له بصوت
باردهمهم تاكيميتشي على كلام الأكبر و جلس على كرسي المطبخ و نظر للآخر بهدوء
"ماذا تفعل الآن" اردف تاكيميتشي للآخر ينتظر جواب منه
![](https://img.wattpad.com/cover/301286487-288-k223483.jpg)
أنت تقرأ
tokyo revengers_ Takemichi
Fantasíaماذا لو تاكيميتشي أصبح شخص آخر تماماً و كيف سوف يكون بعد موته وعودته من جديد قبل سنه من حدوث كل شيء و هل سوف يكون وحده . . . . ما هو شعور ان تقتل نفسك مئات المرات لكن تعود من جديد كأن الكون يرفض موتك بعد كل ما فعله و يسخر منك للمره الثانيه و أسو...