{ ماذا يحدُث عِندٓما يشاءُ القدر بإجماعٓك بفنانك المُفضل هل سيمُر الآمر هكذا ام للقدر رآياً آخر؟!}
_ بارك هٓانيول.
- جِيون چونكوك.
اعلم كيف ابدو غريبةٍ في الواقع ولكن تميُزي في حد ذاته شئ جميل♡.
"أُذنااااي الجميلاتاااان" تحدث چيمين وهو يضع يده على أذناه من صُراخ الأُخري.
"كفي صراخ وما الهراء التي تتفوهين به ؟!"
تحدث چيمين بانزعاج من هذه الطفلة.
"هذا ليس هراء هذه الحقيقة لذلك عندما اتيت انت وتاهيونغ وضع قناعه سريعاً خشية ان يُكشف امره"
"هل تُعني انني تحدثت مع هذا الوسيم عبر الهاتف ؟!"
تحدثت والدة هانيول وهي تُشير علي إحدي صور چونكوك المُعلقة علي جُدران المنزل بصدمة لأن هانيول لن تترك إنشاً في المنزل إلا وعليه صور هذا الأرنب.
"اجللل"
"ماااااذااااا" اخذت البنت والدتها يصرخان ويقفزان مثل الأطفال تحت انظار هذا المسكين التي اذناه الجميلاتان تأذو وكثيراً.
"ألا يكفي صُراخ تلك الحمقاء والآن تُشاركيها في هذا الهُراء ايتها المثيرة ؟! لقد علمت الآن من اين جلبت هانيول تصرفات الأطفال هذه"
"اصمت ايها السافل لا احد مُثير إلا هذا الأرنب"
واخذت بالصُراخ وهي تُعانق ابنتها لطالما والدة هانيول تُحب چونكوك كثيراً من كثر ما تتحدث عنه هانيول امامها وإنها تحب إي شخص يجلب السعادة بقلب إبنتها ويجعلها تبتسم .
