لما العنف انا هنا؟ قالت ساخرة وهي تنزل بحذر من الدرج بيدها سلاحها ويدها الاخرى على بطنها المنتفخ ليحدق بها راين بغير تصديق
انت حامل؟؟؟.....انت اعمى؟؟ ردت بسخرية ليضحك الفتية
اترك الطفله راين كي لا تكبر وتجعلك عبرة لمن لا يعتبر قالت وهي تقترب منهم ليأتي زين يحيطها ويمنعها من التقدم اكثر
كان من المفترض انا اكون انا مكانه وان يكون هذا الطفل طفلي وانني اقف بجانبك وليس هو هسهس بحقد يشير لزين بغضب
مالذي تهذي به ايها اللعين كاد زين ان ينقض عليه لولا ستيلا التي منعته بسبب وجود الصغيرات
انا حامل الان لن تستفيد مني بشيء راين دع الطفلة قالت تحاول ان يفك قيد آلي
ربما ان لم تبقي حامل قال راين وهو يوجه سلاحه نحوها .....ربما اموت ولكن الاكيد انني لن ارحمك ان بقيت حية
س ستيلاااا قالت آلي بخوف ......اوووه لطيفتي تذكرين ما كنت انبهك عنه ؟ افعليه الان بكل قوتك وجهتها ستيلا بلطف
نظر الجميع باستغراب حتى راين ثواني ليصدح صراخه اجل لقد عضته آلي بكل قوتها لتفلت من يديه لليام سريعا لكن صوت رصاصة اجفلت المكان نظر زين برعب لستيلا التي تنظر بصدمة هي الاخرى لكن كان زاك من تخلص من راين لقد اطلق على كتفه كل منهم احتضن شريكه وعائلته
قبل زين شفتاها ثم طبع قبله اخرى على معدتها ومسد عليها ليشعر بركله من طفله :ااه ابتعد يؤلم يؤلم تذمرت ستيل
اوووه يبدو انه يحب حضور والده كما ارى مازحها زين وضعت يدها على معدتها بألم وقد عبست قليلا
انه يتمادى كل مره اقوى صغيري معدتي ليست ملعب لكرة القدم اقسم انتحبت ستيل وهي تهذب طفلها كما اعتادت من بداية حملها تكلمه وزين كذلك
-----------------------------------------------
زين لعنة ماااااااااااااااااااااااااااالك صرخت ستيلا بكل قوتها انها تلد حرفيا كان واقفا ينظر لها برعب حتى استفاق على صراخها
واللعنة ليس وقت صدمتك انا الد انتحبت بشدة وبالفعل حالة الهرج والمرج اصابتهم من يحضر الحقيبه من يجهز السيارة من استيقظ لتوه
اوووه حسنا هيا شهيق زفير شهيق زفير قال فور استيعابه ليتلقى وسادة على رأسه
واللعنة بماذا سينفعني هل سألد على يدك ااااه امي اين انت الان ؟ كررررررررررررررررررريس صرخت مجددا
أنت تقرأ
tattoo love- حب الوشوم(Z.M)
Fantasyفي عالم الابرياء يقولون الحب من النظرة الاولى لكن في عالمنا انه الحب من الوشم الاول ,*لقد قتلتها لا احب الضعفاء *, ,*انها لاهانة بحق نسبك ان تكوني هنا*, ,*لا تدعي النبل لاني لا استطيع التصديق*, ,*حبك كالوشم بقلبي لا مجال للتراجع او الندم به*,