فيغاسبيت1

جنباً الى جنب

بيت

مشيت حول الغرفة الآن فقط وسألت نوب عن الذي مات في منزل العائلة الرئيسية لكنه لم يكن يعرف أي شيء و قال إنه في المنزل لكنه لم يكن الحارس الشخصي

الذي تبع فيغاس للعمل لذلك لم يكن يعرف الكثير عن الجنازة وكانت الوظيفة الرئيسية التي تم تكليفه بها الآن هي الاعتناء بي فقط والآن شعرت بالاكتئاب بسبب أفكاري المختلفة

هل كان بي تشان؟

ربما لم يكن كذلك كان لا يزال شابًا وقويًا من غير المحتمل أن يموت و ربما العمة بريك
الطاهي المفضل لدي؟

كان من الصعب العثور على عجينة الكاري الخاصة بها في بانكوك لذا ربما لا تزال على قيد الحياة
أم أنها ... من ؟!

أوه لا أستطيع معرفة ذلك كل ما كنت متأكدًا منه هو أنه بالتأكيد لم يكن السيد كون ولا كين ولا كيم وإلا فإن كل من العائلات الكبرى والصغرى
ستكون في حالة من الفوضى الآن أوه!

ماذا لو كان بي جيت؟ كانت هناك احتمالية كبيرة لأنه كان يبلغ من العمر ستين عامًا بالفعل
و ربما كان العمر هو الذي أوصله يجب أن يكون كون حزينًا لذلك لكنني ما زلت غير متأكد

انا حزين جدا ماذا سأفعل إذا كان أحد الإخوة والأخوات (الزملاء) الذين أعرفهم؟ أريد أن أحترم جنازتهم على الأقل أوه لماذا يجب أن أكون عالقًا هنا بهذه السلسلة

بدأ صبري ينفد ولم يعد فيغاس بعد

بينما كنت أنتظر فيغاس بفارغ الصبر ركعت على السرير في وضع مما أفعله في المعابد وشبكت يدي معًا و دعيت وصليت بالرحمة (( كان من المفترض أن تكون بقية هذه الفقرة عبارة عن صلاة بيت مع ذكر الأشياء التي تشير إلى البوذية والصلاة من أجل من مات كان من الصعب ترجمتها لذلك تركت هذه الملاحظة)) ...... آمين

فتحت عيني من تأملي ورفعت يدي على عجل لأقول وداعًا لبوذا ودارما وسانغا عندما انحنى لتكريم