من منظور كيارا:- كانت الساعة تشير للثانية ظهراً بينما نحن لم نصل اساساً للمطعم أخذت ابعث بهاتفي بضجر بينما إليسا و بكل قواها العقلية تحادث كيساكي و تسأله عن حاله نظرت لها لثواني معدودة ألم يمت هذا الملعون وضعت هاتفي في تنورتي لأنظر لها بينما تحادثه
:- ألم يمت
نظرت لي إليسا لتبتسم و تردف
:- تيتا سأتصل بك لاحقاً:- حسناً... مع السلامة_ يغلق الخط_
:- _ تنهد_ لا مازال حياً لما
:- لما تتواصلين مع حقير مثله
:- لقد تاب عن أعماله بالفعل
:- مضحك كيساكي تاب عن أعماله و أين هو الأن يعيش حياة طبيعية؟
:- أنه في إسبانيا يعالج على كسور قدميه سيرجع قريباً
:- هاه مضحك هو الان يعالج و بتأكيد في عقله شيء ما
:- هاه كل شخص و له حرية التفك-
:- وصلنا
اردف شيون و هو يتوقف عند أحد المطاعم
:-هل نطلب و ننتظر أم ندخل:- ندخل بالطبع أكره الإنتظار
بعدما خرجنا من السيارة ابتعدت قليلاً و رفعت رأي لمعرفة اسم المطعم
:- هاه أن مطعم حديث بالفعل...............
ففي تلك الغرفة الكبيرة المليئة بلأثاث و التحف تجلس هي و حبيبها على ذاك السرير تنظر بتمعن لعيني حبيبها المتوتر
:- هيه تايجو
اردفت كارا و هي تشد خده
:- م ماذا
نطق بتوتر و هو يحك مؤخرة رقبته بقلق
:- ماذا هناك منذ أن قابلتك اليوم و أنت متوتر أخبرني ماذا هناك
اردفت و هي تقرص خده بقوة ليتألم
: ا لا لا يوجد شيء مهم:- فالتقسم اذن
انهت كلامها تنظر له بحدة:- لن أفعل
:- اذن أخبرني _ تتذكر_ اتقصد إنك خائف من ذاك الشاب
:-_ استغراب_ اي شاب
:- شاب في الصباح كنت تتحدث معه أمام منزل انسيته كان يدعى بساوث تقريباً
:- _ ارتباك_ لا لا ليس له علاقة
نظرت له بغرابة لتمسك وجهه بكلى يديها و تنظر له بتمعن لتردف بصوت معسول
:- تايجو~
اردفت بذلك لتتحول ملامح وجهها للبرود و نبرة صوتها لحدة
:- أقسم لو أن ذاك الشاب له علاقة بإختطاف كيارا صدقني سأفعل شيئاً لن يعجبك البتة
انهت كلامها لتقف من على ذاك السرير لتتجه للباب
:- لو أخبرتك هل ستتراجعين عن ما ستفعلينه:- _ تلتفت_ لا أعلم
............
٢:٣٠م
انهيت طعامي بينما كنت اشعر بالفعل بنظرات تخترقني في ذاك المطعم حاولت ترتيب نفسي توتري بالفعل جعلني اتصرف بغرابة ليلاحظ شيون ذلك
:- كيارا ما بك هل أنتي بخير
:- هاه ا نعم ف فقط _ تفكر_ اود الذهاب للحمام _تقف__ تنظر_" بداخلها" هاه كوكونوي ماذا يفعل هنا
أنت تقرأ
حُبُكِ أَهْلَكَنِي_ 𝐜𝐡𝐢𝐚𝐫𝐚 𝐚𝐤𝐞𝐫𝐦𝐚𝐧
Fantasyاردفت صافعةً له بينما قد امسك المفتاح ليقفل الباب :- لا مفر لكِ مني أول رواية لساوث أو مينامي