Part #4#

11 3 3
                                    

soryyyyyyyyy tooo much
تأخرت عليكم بس مشغولة جداً بكون أنزل أجزاء بوقت فراغي مش بقدر أكون أنزل يومياً وبإذن الله بخلص الرواية للنهاية ^^
.
.
.

Conversation*محادثة *
جيمين : جي~ن هل أنتهيت من التقطيع والتصوير هيا لنأكل معاً .
جين : نعم قد إنتهيت أحضر شين وهايري وسأنادي كوك .
جيمين : شين هنا لكن كوك وهايري مختفيان....وبهمس مع إبتسامة جانبية شريرة....هل يعقل بأنهما معاً !.
جين وبإبتسامة واسعهة و عينين تكاد تقفز من مكانها : جيمين حرك قدميك وتعال لنرى إن كانوا خلف جدار باب السطح 😈 .
جيمين يبادله نفس الإبتسامة والنظرات 😈 : هيا بنا .
..
يخطون خطوات قليلة وبشعور يملئه الحماس و القليل من التوتر بسبب رد فعل كوك إن أمسكوا به كما يحيك لمخيلتهما .

وفجأه صرخ جين صرخة قوية مليئة بالضحك والتصفيق والتصفير عندما رأى عصافير الحب يتنفسان نفساً واحد ولا يظهر سواء  خلفية رأسيهما لمقابلة وجهيهما مع بضعهما منشغلان بما يفعلانه...💞
جيمين يحاول تهدئة جين ولكن مع الأسف لم ينجح بذلك فقال بإبتسامة محاولأً إدعاء تغطية عينيه : ههههه نعتذر عن المقاطعة لكن علينا الأكل سويةً في نهاية المطاف نحن سوياً سنغادر .... والذي تفعله لا أظن بأنه سيشبع معدتك كوك ...هههههه.

كوك  بصراخ وهو يَحمرُ غضباً  وخجلاً ليشد على قبضة يديه : تباً لكما إن كنتما حقاً أصدقائي تعاليا إلى هنا لأُشبع معدتكما ضرباً ....ليبدأو جميعاً بركض فوق السطح وجميعهم يقهقهون بإستمتاع عدا ذلك الذي يلهث كالذئب خلف خروفين يستفزاه بضحكاتهما.

>>عارفه فضولكم قاتلكم على ايش حصل بين كوك وهايري 😆.. وهاكم يلي حصل<<

Flash back

هايري وهي تبوز بشفتيها  : كو~ك ما خطبك أنا حقاً أتسائل حول شين ليست كعادتها الليلة أنا فضولية جداً بأمرها .

كوك بإبتسامة جانبية ساحرة وهو يرفع أحد حاجبية ليحاول إظهار تحاذقه متقدماً بخطواتٍ بطيئة ليحاصر هايري فتبقى بينه وبين ذلك الجدار يرفع مرفقه ليسنده بالجدار ورأسه يسنده بكفه : إذا كنتِ بهذا الفضول حول شين فأنا أشد منكِ فضولاً حولكِ أنتِ... بدأت نظراته تسقط نحو تلك الشفاه التي تبوز بحنقٍ منه.

هايري قامت بدفعه بإستهزاء بكلتا يديها وهي تبتسم  وبداخلها عواصف تهز أفكارها : كوك وما هذا الفضول حولي!!!! قصتي بين يديك ولا يوجد شيء غامض عني 😶

كوك أصبحت عيناه جادة وتلمع بحب ليمسك معصمها ويعود بها إلى ذلك الحائط ليحاصر معصميها كلاً على حدى بكفيه الكبيرتين ونظراته أصبحت كالسهام تخترق عيناها وبصوت رجولي هادىء يجعل القلب يقفز من مكانه : هايري~ مهما حاولتِ أن تظهري نفسكِ قويةً كلما بدوتِ غامضةً أكثر بالنسبة لي وهذا يدفعني للنبش لإكتشاف ما تدفنيه بداخلكِ .
هايري وهي تغرق بسواد المحيط الكامن في عينيه : ومالذي أملكهُ كي أدفنه بداخلي .
كوك بإبتسامة جانبية ليقترب أكثر ويهمس في يسار رأسها بهدوء وبطء مستفز : كمشاعركِ نحوي والدليل .... تراجع مسافة بسيطة ليجعل مسافة إنشٍ واحد بين أنفيهما لتحبس بدورها أنفاسها فا أنفاسهُ كفيلة لجعلها تتنفس .... والدليل انقطاع أنفاسك ، طبول قلبك التي تُقرع بشدة  ، ولن أتحرك أو يهز لي بدن حتى تتحرك مفاتيح قلبك للإعتراف لي .
هايري وهي تحاول جمع شتات نفسها :ل..ل لكن..أأ ألا يجب عليك أنت !! أن تعترف لي هذا ما أعرفه فالبطل دائماً ما يبادر ب........
قاطعها ليقبلها بلطف ويفصل ذلك بإبتسامة شريرة  ليقول : هل يكفي هذا كأعتراف!!
رمشت عينيها بصدمة ولأول مرة تخونها حنجرتها لتنعقد معلنةً إستقالتها عن الحديث .
أمال برأسه قليلاً ليجعل عيناه مسلطتان نحو تلك الشفاه ويقول : أعتذر فافمكِ أعلن إنسحابه عن المراوغة معلناً الموافقة بصمته.... ويكمل ما بدأءه لعل تلك القبلة تغنيه عند ذهابه.... تواسيه لفراقها بعد هذه الليله إلا أن مصدر إزعاجه....😅 قاطعه( جين . جيمين )

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 23, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

&quot;لن تكون وحدك &quot;حيث تعيش القصص. اكتشف الآن