السابع عشر(عيدكم مبارك)

825 29 9
                                    

بسم اللة الرحمن الرحيم يلي نبداء

خرج الفريقين من الغرفة لكي يجهزو نفسهم للحرب

نام كلا من الفريقين لكي يرتاحو ولكي يستعدو للمعركة

في المساء كان هناك شخص يجلس على حافة الجيل فكان المنظر جذاب للغاية حيث يراه من الأعلى أضواء المدينة الرائعة كان يجلس هذا الشخص وكان يفكر في الحاضر وماذا سوف يفعلون في المعركة ولكن قاطع أفكاره شخص

مليكة:متخفشي اووي كدة مش حتة حزب تخوفك يافهد

نظر لها أدهم نظرات فيها الكثير من المعاني:ومين قال ان انا خايف مش يمكن تكوني انتي

مليكة بسخرية:انا اخاف لي مسمعتش عن الشبح ولا اي

الفهد:لا مسمعتش واحب اسمع

مليكة:بقولك اي انا حلية هنا علشان ننهي كل خلفتنا على جنب ونبداء صفحة جديدة ثم مدت يدَيها كعلامة للصداقة

ادهم:وانا مقبلش 

مليكة بغضب:تصدق بالللة انا غلطانة أصلا اني جيت وطلبت منك أن احنا نكون اصحاب بدل اعداء ثم وقفت لكي تذهب بغضب كبير من هذا الادهم

أدهم بضحك:استنى بس انا كان اقصدي ان انا مقبلشي ان احنا نكون أعداء اهدي شوية

مليكة بغضب:وانت لي مقولتش كدة من الاول

أدهم بضحك_ماانتي متدنيشي فرصة اكمل

مليكة بخجل:احمم اسفة انا ممكن اكون متسرعة في بعض الأحيان

أدهم:تب تعالي نقعد مع بعض هنا وتكلميني عن نفسك وانا اعرفك بنفسي اي رائيك

مليكة بفرحة:مواقفة طبعا

ثم نذهب إلى مكان آخر ولكن قبل هذا دعوتي اسأل سؤال ياترى هل سوف تتحول هذة الصداقة الي حب ولا سوف تنقلب الي عداوة مرة أخرى دعونا نستكسف هذا مع الاخداث

في مكان آخر كان يوسف يتشاحر مع احداهم

يوسف بغضب:انتي غبية يابت اي غبية وعامية كمان

ميار بغضب مماثل:علفكرة بقى انت الي أعمى علشان مفيش واحد عاقل يمشي يتكلم في التلفون وشيفني وانا باكل يقوم موقع الاكل من ايدي

أحببتك يا غامضة حياتي (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن