Please vote and comment
أبي أرجوك!!
صرختُ ببُكاء و بِألم مِن ذَلِك الحزام الذي يرتَطِمُ بجسدي بِقُوّه
ترجيته كَثيراً علّ قَلبَه يَحُنّ إليّاللعنه عليك أيتُها الساقِطه
أردف بقسوه غير مبالي بما تسببه لي من ألم لِيَخرُج مُغلقاً الباب خَلفهضمنت جَسدي المُرتجف إليّ بينما ابكي بِحرقه
فَقط بأيّ ذنبٍ أُعاقب؟***
أسير بأقدامٍ مُرتجفه عبر ذلك الممر الطويل حتى أمسك والدي بيدي...
لطالما كان هكذا! يُعذبني بأقسى العذابُ في المَنزل
و أمام الآخرين يَتصنع الرحمه..أليس مِن الجارح على فتاه لم تُكمل سِن الثامنه عشر؟قدمني لهُ.. للشخص الذي أرغمني على الزواجِ به
مُردداً لِها
" دعيني أستفيد منك على الأقل أيتها الوضيعه!"
ما أقبح لسانُه!
لم أسمع لفظاً جميلاً مِن ثغره قط..غارِقه أنا في حُزني ..و غارِقٌ هو في معصيته
أُحارب دموعي التي تَحجُب عنّي الرؤيهسيد جيون جونقكوك أتَقبلُ بالآنسه كيم سيرا
زوجة لكَ في السراءِ والضراء..
خاطبه رجُل الدين
لأُغلق عينيّ بأسى على حياتي البائسهكُنت أنتظرهُ بِلهفه ..أنتظر سماعُ لفظ لا مِن لسان الرجُلِ أمامها
أجل
عضضتُ شفتيّ بِخيبه أمل
أستَمِعُ إلى رجُل الدين الذي يُردد ماقالهُ للتو
وَلِكن نسبةً لينظرت لأبي بِترجي
كان ينظر لي بِقسوه وحدّه أرعشت جسدي
أجل
أردفتُ دون تردد لشده خوفي مِن أن يُعاود إيذائي***
مضى شهرين بالفعل مُنذ ذلك اليوم
رجُلٌ قويٌ شامِخ حكيم
هو ما كان عليه جونقكوكلم يَكُن بيننا شيءُ يُذكر
لكنه.. يعامِلُني كَزوجه
نبيل للغايه هو رُغم قِلّه حديثه
يجعلني أنامُ إلى جانبه
يودعني عِند ذهابه لِعملهعلاقه زوجيه خاليه مِن الحُب ولكنها مبنيه على الإحترام
***
أنظُر له مُتأمله إيّاه
غارِقٌ في نومه
لم أعي أني كُنت قَد أحببتُهلأول مَره شعرتُ بالأمان مَعه..
عكس أبي تماماً .. كُنت أعيش بِقلق ، خوف، رُعبأعلمُ تماماً أن مُعاملته طبيعيه للِغايه بالنسبةِ لغيري ..
لكِنها عظيمه بالنسبه لِفتاة مِثلي لم ترى في الحياة
سوى القسوه والشدّه!تجمّدت مكاني عِندما رأيته يَنظر إلي!
متى إستيقظ؟ أغرقتُ في أفكاري إلى هذا الحد؟
أشحتُ ببصري عنهُ
لا أملك الجُرأه لأنظر لعيناه ..مُعانقته ..وإخباره كم أُحبّهتحمحمتُ بِخفه لأستلقي بِجانبه
***
Wait for a next part 🙏🏻
Please vote and comment
أنت تقرأ
J.JK || أحببتُك أكثَرُ مِمّا ينبَغي
Romanceقهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقـاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحيانا وبضعف أ...