8

757 105 5
                                    

______________________________________

______________________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_____________________________________

"توقف عن النظر إليهم هكذا جونغكوك"

نبس تاي و هو يجلس أمام جونغكوك و سأم من مراقبة جونغكوك لصديقته .

"أنا لا أرتاح له . كيف لها أن تحب شخص مثله ؟"

نطق بتذمر و مازالت أنظاره عليهم يرى كيف الآخر يقترب منها في جلسته و هى تبتعد عنه .

"الفتى لم يفعل لها شىء جونغكوك و هى أخبرتك بذلك لكن أنت فقط تشعر بالغيرة لا أكثر "

أردف تايهيونغ بكل اعتيادية.

ليغضب جونغكوك أكثر لأنه لا يستطيع أن ينكر أنه حقاً يشعر بالغيرة منه .

"لا أنا لا أشعر بالغيرة "
قال جونغكوك و هو يعقد ما بين حاجبيه بحدة و الشرار يتطاير من عينيه عندما رأى كيف يتقرب منها الآخر بشكل غير مريح .

"أجل بالطبع هذا واضح"

سخر تايهيونغ منه .

دقق جونغكوك في نظراته لهم و رأى عندما كانت
يونڤي تتحدث مع صديقاتها الأخرى كان سونغون قريب من أن يلمس فخذيها عبر فستانها القصير .

كيف يلمس صغيرته بهذا الشكل المقزز ؟؟

كيف يجرؤ ؟؟

ليقف جونغكوك بسرعة و يتجه نحوهم .

"جونغكوك؟؟ إلى أين أنت ذاهب ؟؟ "

ليمسك جونغكوك يده و يقوم بكسرها و إلقانه بعض الصفعات على وجهه و لو ود كان قتله .

لكن صراخ يونڤي من خلفه جعله يتوقف على الفور .

"جونغكوك . لماذا فعلت ذلك ؟"

سألته يونڤي فهى لم تشعر أنه كان يتحرش بها
و لم تجد سبب واضح لفعلة صديقها .

"هل قمتي بمناداتي بـ جونغكوك؟"

هذا هو همه الآن أنها ندته بـ جونغكوك و لا يبالي
بهذا الذي يصرخ على الأرض من الألم و الجميع مجتمع حوله .

يبالي لها هى و فقط .

نظرت له ثم ذهبت إلى الآخر المنبطح على الأرض .

و هو شعر بالغضب أكثر ليغادر و غادرا خلفه تايهيونغ .

و قلبه كان على وشك القفز من صدره لشدة سرعته بالنبض لا يعلم لماذا .

لكنه يشعر بالألم الشديد في أيسره .

______________________________________
~

آنتهى~
..
..
..
..
..
______________________________________

SEE YOU SOON MY LOVER 💗🌾🍂

حَتى يَنبُضْ قَلبيِ نَبضتُه الأخِيِرة ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن