صغيـان

89 13 11
                                    

تعلمين؟

اليوم كان شاق عليَّ لدرجة أنني لا أشعر بجسدي

لكنني حمدت الإله أنني مازلت أستطيع فتح عيناي لأراكِ

أنتِ من تمتص ألمي و حزني

كانوا يقولون لي كيف لتلك الصماء إذهاب حزنك

كنت أتجاهلهم

تعلمين لما؟

لأنني أؤمن بكِ و بحبي

حتى إن كنتِ في السماء عالية و أنا في الأرض السفلية

سوف أظل أؤمن بكِ

كيف لا أؤمن بكِ و أنتي من أنرتي حياتي بضوئك الخافت المُحبب لي.

من بارك جيمين إلى نجمته.

𝕔𝕒𝕤𝕤𝕚𝕠𝕡𝕖𝕚𝕒حيث تعيش القصص. اكتشف الآن