إختفـاء

53 11 0
                                    

اليوم لم أراكِ

هل غضبتي من حديث الأمس؟

لم أكن أقصده أقسم

لا تحزني أرجوكِ

لا تتركيني مثلما فعلتي من قبل

لمن سأشكي همومي

لا أحد يستمع لي سواكِ

أنتِ في كل مرة تغرقيني في محيط حبك و تتركيني

تتركيني أحارب وحدي

لكنني خائر القوى الآن

من سوف ينقذني؟

من بارك جيمين إلى نجمته.

𝕔𝕒𝕤𝕤𝕚𝕠𝕡𝕖𝕚𝕒حيث تعيش القصص. اكتشف الآن