#Kagsa
انظر لهم بحيره لكن استفيق منها بسرعه، واجري خلف ذلك الرجل الغريب اخرج من الباب، وانا اسمع اصواتهم من الطابق السفلي انظر وأراه يقاتلهم بيديه وهو يحاول ان يتفادي سيوفهم.
" هل نحن في العصر الفيكتوري!؟، من اين جلبو هذه السيوف العملاقه؟ "
اتسأل بحيره وانا اتابع بحماس مع قليل من الخوف.
اتوتر فجأه عندما نظر لي صاحب العيون الزيتونيه المليئه بالصدمه" هل انتِ!؟ "
" انا ماذا يا أحمق، دعك وشأني وصب كامل انتباهك علي هذين الغريبين، انهم سوف يقتلوك! "
تحدثت بستغراب وانا اراه يتحدث معي، زادت دهشتي وانا اراهم جميعاً يلتفون لي، جميعا اقصد بها الرجال اصحاب السيوف وصاحب الزيتونه." مابكم هل انتهيت ام قطعت لحظاتكم الخاصه"
تسألت وانا اسخر مع ضحكه خفيفه." الملك سوف يسعد للغايه بهذه الاخبار"
تحدث احد الرجال منهم وعنيه مليئه بالفرحه، لكن ذلك الرجل ابيض اللون ينظر لي بصدمه وعنيه يتخللها الغضب.يدفع الرجال فجأه ويقفز من علي الدرج وهو يخطو خارج البنايه.
" ماذا ألن تلحقو به؟"
تسألت وانا اري في عنيهم الحيره ينظرون لي ولذلك الهارب." هيا يارفاق نلحق به، سوف يعثر عليها الملك في وقت لاحق"
تحدث احدهم وهو يجري بدون الاهتمام برأيهم، ثم يلحقه الباقي."كأن يومي ينقص غرابه، يالله"
تحدثت وأنا اهز رأسيانزل بتمهل علي الدرج المتهالك، واخرج من البنايه كلها واسير في شارع هادئ بعض الشئ وانا اضع سماعتي في أذني.
اتوقف وانا أري كلب اسود اللون يعرج مع نزيف قدميه، انظر له بحزن
"تعال صغيري، ماخطب قدمك اللطيفه؟ "
اكلمه واني اتغنج في صوتي والمسه بهدوء لكي لا يخاف او يقوم بالهجوم علي.يتمسح في يدي وهو يعوي بصوت منخفض متألم.
اضمه لصدري وانا اقف
"امي لدينا فرد جديد في بيتنا"
قلتها بحماس صارخه بعلو صوتي مما يجعل البعض يلتفت لي بستغراب______
#Writer
"أمـــي، الساعه العاشره ولم تأتي الضيوف يتسألون عنها"
همس بها آريس في أذن امه
" لقد حذرتها عن التغيب، اقسم سوف اعاقبها، لن تأخذ هديه مني"
تحدثت بتوعد لكاجسا
"نحن جميعا نعلم ان قلبك لا يتحمل نهرها، مبالك بعقابها "
تحدث جورج بمزاح لتخفيف توتر أمه، تنظر له بحمق وهي تتأفف، وتذهب تلبيه لمناده احد السيدات لها.
أنت تقرأ
تِحتّ ضوءْ القَمرِ|| ξψ
Fantasyتسير ببطئ وتمهل، كل مايسمع في محيطها أصوات أنفاسها الخافته ؛ تضغط علي المفتاح الكهربي وتتفوه بصدمه ، -من انت؟؟ يمنع الاقتباس ♡ مرورك لطيف علي اجعل أرائك كذالك♡ بدأت الكتابه ٩ من مايو ٢٠٢٢ م انتهت'جاري الكتابه'