أراد مايكي أخذ اللتي تحتضر بين يديه إلى المشفى بأسرع وقت وبالفعل ذهب مايكي
وتاكيميشي وباجي إلى ألمشفى ولحقهم دراكن والعصابه في الدراجات
أدخلوا مايكو غرفه العمليات بأسرع ما يمكن لان حالتها خطره وبقوا بالداخل حوالي ثلاث ساعات ليخرج الطبيب وعلى وجهه ملامح صدمه وكأنه رأى شخص يموت أمامه قال الطبيب
"أ.. اا.. أنها.. أنها ليست.. أنسانه ك.. كيفف حدث ذالك لقد.. لقد عالجت نفسها.. ب.. بنفسها"
"أيها الطبيب ماذا تقصد.. هل أختي على قيد الحياة"
"أ.. أجل لكن لم أنقذها أنا هيه من نقذت نفسها"
قال مايكي بتهديد للطبيب
"تكلم وألى خسرت جزء من جسدك ماذا تقصد بكلامك هاذا وهل مايكو بخيرر"شرح الطبيب الأمر وقال
" عندما أحضرتوها كانت مطعونه بالفعل ورأيت الجرح العميق بنفسي ل.. لكن عندما رأيتها مره أخرى.. كان الجرح يتقلص ويتقلص إلى أن أختفى الجرح وعاد نبضها المعتاد و الارعب أنها خسرت الكثير من الدماء لذى كان يجب أن يتطوع أحدهم لكن عادت كل الدماء التي خسرتها إلى جسدها مره اخرى"" هل.. هل هيه مستيقظه"
" لا.. أنها نائمه "
" حسناً سوف نسألها عن هاذا عند أستيقاظها"اليوم التالي
أستيقضت مايكو بتعب قليلاً نهضت من السرير ورأت انها بالمشفى أرادت ان تجلب كأس الماء الموجود على طاوله بعيده عنها وعندما نهضت دخل مايكي وورائه تاكي وهينا وأيما صعق مايكي وبدأ بالصراخ على مايكي بأنها غبيه ويجب أن تضل على السرير ولكنها ردت عليه
"لماذا أنا هنا؟"
"ألى تتذكري.. لقد طعنتي"
تفاجئت مايكو وبدأت تلتف حول جسدها وتقول
"أ... أين الطعنه...لحظه كيف أنا واقفه.. متى طعنت؟"
"البارحه"
لم تفارق الصدمه وجه مايكو التي لا تعرف ماذا يجري فشرحوا لها ما حدث بالتفصيل
لكنهم تفاجئوا بأنها لم تنصدم وبدل ذالك قالت"ماذا حدث لكازوا وباجي.. هل هم على قيد الحياة"
"ن.. نعم"
فرحت مايكو وبدأت تقفز على السرير ومايكي يحاول أيقافها لانه خائف عليها ان تتأذى قال تاكي بداخله
"هل أختي هيه أيضاً أتيه من المستقبل.. ربما فهي أختي بالنهايه"
وبعد يوم خرجت مايكو من المشفى أصر مايكي على بقائها يوم في المشفى ليفحصوها فوافقت وبعد خروجها أقاموا حفله لمايكو بمناسبه خروجها كانت مايكو تأكل الكعك فقال مايكي لها
"هل يمكنكي موافقتي إلى الحديقه اريد الحديث معك بشيء مهم"
" حسناً"
ذهبا للحدقه كان مايكي محرج قليلاً لكنه قال
"أغمضي عينيكي"
وعندما اغمضتها شعرت بأن شخص حضنها من خصرها لم تفتح عينها وشعرت بشيء على شفتيها قبلها قبله سريعه وهمس باذنها"أنا أحبك يا جميلتي.. هل تبادل... "
قالت مايكو بتورد على خديها
" أنا أيضاً.. وسأضل أحبك أيها المنيع الاحمق"
وفجأة خرج الجميع من الأماكن التي كانو مختبأين بها وبدأوا بالتصفيق و تاكي بدأ بالبكاء وهينا تضحك عليه لكنها أيضاً تبكي ودراكن الذي يقول لقد كبر حقاً وأيما تنضر له باحراج وباجي الذي يضحك وهو يصفق.
بالبدايه أسفة على القطعه جان لازم ينزل هاذ الفصل قبل الامتحانات بس امي سحبت التلفون علمود الإمتحانات فأسفه جداً😣😣.
أنت تقرأ
أين أخي
Romanceفتاه كان يضن الجميع انها مختله عقلياً بسبب وألدها تحاول الهروب من مشفى المجانين لكي ترا أخيها حتى لو للآخر مره... ماذا سيحدث