الابتذال 18: مقابلة الرفيق.
تواصلت معه بصريًا، ألفا قطيع القمر الأسود الخطير، وفجأة...رائحة رجولية غمرتني.
بدت كرائحة الخشب والكولونيا، مع القليل من التوابل.
اتسعت عيناه بينما يحدق إلي، حيث ثبت نظره علي وهاجت أنفاسه.
وزمجر كلمة واحد لي:- «رفيق...».
*********أقسم أن الكثير من كتب المستذئبين هكذا...، رجاءً، لا تجعل شخصية الألفا تزمجر (رفيق) إلى البطلة!
تعليق المترجمة: طبعًا لا ننسى أنني أتخيله يقولها (رفييييييق) مثلما قالت أناييز (صدييييقة) في حلقة غامبول، الطُفيلي، عندما التصقت بالفتاة. 😂
أنت تقرأ
ابتذالات واتبادية «مترجم»
Humorآه، يا إلهي، كم مرة رأيت قصة بعنوان الفتى السيئ؟ سأصبح مليونيرة لو أخذت دولارًا في كل مرة رأيت قصة بهذا العنوان! أو الفتى السيئ ودودة الكتب؟ أو أسوأ! فرقة ون دايركشن تختطفني! الرحمة، لِمَ علي حتى القول لك؟ ادخل وارفع ضغط دمك من «الابتذالات الواتبادي...